دبي - صوت الامارات
انضمّ الدكتور منصور العور، رئيس «جامعة حمدان بن محمد الذكية»، إلى كوكبة من الشخصيات الدولية المشارِكة في الدورة الأربعين لـ«المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة - اليونسكو»، الذي أقيم أخيراً في مقر المنظمة بالعاصمة الفرنسية باريس، إلى جانب كل من ستيفانيا جيانيني، مساعدة المدير العام لقطاع التعليم في منظمة «اليونسكو»، ورؤساء معاهد «اليونسكو» الدولية.
وحضر الاجتماع وفود رسمية ممثلة عن الدول الأعضاء والأعضاء المنتسبين وأبرز المنظمات الحكومية الدولية والمنظمات غير الحكومية، في سبيل بحث السياسات وخطوط العمل الرئيسة التي تحدد برامج وميزانية «اليونسكو» خلال الفترة المقبلة.
وأكّد الدكتور منصور العور التزام دولة الإمارات بدعم رؤية واستراتيجية «اليونسكو» لتنفيذ الهدف الرابع من «أهداف التنمية المستدامة 2030 للأمم المتحدة»، المتمثل في «ضمان التعليم الجيد المنصف والشامل للجميع وتعزيز فرص التعلّم مدى الحياة للجميع»، لافتاً إلى أن الإمارات خطت خطوات متقدمة على درب الارتقاء بالمنظومة التعليمية والتربوية، استناداً إلى أفضل الممارسات الدولية وأحدث الابتكارات التكنولوجية، بما يدفع مسار الاستثمار الأمثل في العنصر البشري، باعتباره أولوية قصوى وغاية جوهرية.
ولبّى العور الدعوة الرسمية من «اليونسكو» للانضمام إلى مناقشات معمّقة حول المشاريع الحالية والمستقبلية، والأولويات الاستراتيجية والقضايا الموضعية في مجال التعليم، مستعرضاً تقريراً مفصلاً عن أنشطة «معهد اليونسكو لتقنيات المعلومات في التعليم»، بصفته رئيس مجلس الأمناء.
انضمّ الدكتور منصور العور، رئيس «جامعة حمدان بن محمد الذكية»، إلى كوكبة من الشخصيات الدولية المشارِكة في الدورة الأربعين لـ«المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة - اليونسكو»، الذي أقيم أخيراً في مقر المنظمة بالعاصمة الفرنسية باريس، إلى جانب كل من ستيفانيا جيانيني، مساعدة المدير العام لقطاع التعليم في منظمة «اليونسكو»، ورؤساء معاهد «اليونسكو» الدولية.
وحضر الاجتماع وفود رسمية ممثلة عن الدول الأعضاء والأعضاء المنتسبين وأبرز المنظمات الحكومية الدولية والمنظمات غير الحكومية، في سبيل بحث السياسات وخطوط العمل الرئيسة التي تحدد برامج وميزانية «اليونسكو» خلال الفترة المقبلة.
وأكّد الدكتور منصور العور التزام دولة الإمارات بدعم رؤية واستراتيجية «اليونسكو» لتنفيذ الهدف الرابع من «أهداف التنمية المستدامة 2030 للأمم المتحدة»، المتمثل في «ضمان التعليم الجيد المنصف والشامل للجميع وتعزيز فرص التعلّم مدى الحياة للجميع»، لافتاً إلى أن الإمارات خطت خطوات متقدمة على درب الارتقاء بالمنظومة التعليمية والتربوية، استناداً إلى أفضل الممارسات الدولية وأحدث الابتكارات التكنولوجية، بما يدفع مسار الاستثمار الأمثل في العنصر البشري، باعتباره أولوية قصوى وغاية جوهرية.
ولبّى العور الدعوة الرسمية من «اليونسكو» للانضمام إلى مناقشات معمّقة حول المشاريع الحالية والمستقبلية، والأولويات الاستراتيجية والقضايا الموضعية في مجال التعليم، مستعرضاً تقريراً مفصلاً عن أنشطة «معهد اليونسكو لتقنيات المعلومات في التعليم»، بصفته رئيس مجلس الأمناء.
وقد يهمك أيضًا: