واشنطن ـ رولا عيسى
تباهت المُغنية الأميركية ماريا كاري، أمس الجمعة، بجسدها وهي ترتدي البكيني في منتجعها الفاخر في عاصمة سانت بارتيليمي في جوستافيا، حيث خرجت من حمام السباحة بجسدها المبلول.
أقرأ أيضا : ماريا كاري في حالة نشاط فني بعد تراجع نجوميتها
وأرتدت المغنية البالغة من العمر 49 عامًا، أساورها اللامعة في يدها، والحلق المتلألئ، وعرضت جسدها ومنحنياتها، في بكيني باللون البنفسجي الفاتح "اللافندر"، المكون من قطعتين لامعتين أيضًا.
وذهبت ماريا للسباحة في المياه الدافئة في قاع كاياك، إلى جانب طفليها التوأم، 7 سنوات، موركان ومونور.
واستمتعت ماريا بأشعة الشمس، ولم تضع مكياجًا على وجهها، لذا كان من الممكن رؤية تجاعيد وجهها، وكذلك شعرها الكيرلي الطويل الذي وصل إلى خصرها، وكان برفقتها صديقها الراقص براين تاناكا.
ويُذكر أنَّ النجمة الفائزة بجائزة غرامي خمس مرات، كانت تقضي عطلتها في الجزيرة الكاربية، والتي تتحدث اللغة الفرنسية، منذ حفلها في عشية العام الجديد، والذي أقيم في سان بارت في نيكي بيتش.
وقد يهمك أيضاً :