الاميره ميغان ماركل و كيت ميدلتون


أصبح من الواضح لدى الجميع أن ميغان ماركل خلقت نوعا من الجدل منذ دخولها العائلة المالكة البريطانية، وبخاصة أنها كسرت التقاليد في كثير من الأحيان.

أقرأ أيضًا:  ميغان تفاخرت بتقديم الماريغوانا لضيوفها قبل لقائها الأمير هاري

ويعتقد الخبير الملكي الرائد، فيل دامبير، بأن كلا من ميغان ماركل وكيت ميدلتون والأمير هاري والأمير ويليام سيساعدون الجمهور على "تقبل" تشارلز البالغ من العمر 70 عاما، كملك.

وقال السيد دامبير، الذي قدم تقارير عن العائلة المالكة لأكثر من 30 عاما، لصحيفة "ديلي إكسبريس": "مع وجود أفراد العائلة المالكة الأصغر سنا، يمكنك رؤية المستقبل الذي تم تخطيطه. 

هناك الكثير من الأشخاص الذين لا يحبون الأمير تشارلز، وأنا لا أعتقد بأن أي شيء سيغير رأيهم، ولكني أعتقد بأن معظم الناس يحترمونه"، وفقا لصحيفة Daily Express.

كان الأمير تشارلز، المولود في نوفمبر 1948، في الصف التالي للعرش، منذ أن أصبحت والدته، إليزابيث الثانية، ملكة في فبراير/ شباط 1952.

وادعى دامبير قائلا: "ليس لدي شك في أن تشارلز أكثر سعادة الآن مما كان عليه في أي وقت مضى".

وسافر السيد دامبير إلى أكثر من 50 دولة أثناء إعداد التقارير بشأن العائلة المالكة، وظهر على التلفزيون البريطاني والدولي، وأوضح أن العائلة المالكة الشابة زادت بشكل ملحوظ من شعبية النظام الملكي عبر عوالم الكومنولث.

واستطرد قائلا: "أعتقد بأن النظام الملكي يتمتع بشعبية كبيرة الآن، وهناك الكثير من الاهتمام في العائلة المالكة الأصغر سنا، حيث يمكنني بسهولة رؤية أن التصويت سيكون لصالحهم".

قد يهمك أيضًا:

ميغان ماركل "مُحبطة" بسبب التقاليد والقيود التي تفرضها الحياة الملكية

كيت ميدلتون ترفض الطلب الملكي بشأن شعرها يوم زفافها