إحدى السيدات الأميركيات تقع ضحية لعمليات التجميل الخاطئة

وقعت ميليسا، إحدى سيدات بطلات كمال الأجسام الأميركيات، ضحية لأحدى عمليات التجميل التي قامت بتشويه ثديها، وأصبحت مجبرة على لصق ثدي صناعي لتساويهما. وميليسا لم تكن تعلم شيئا عن هذا التشويه إلا بعد مغادرتها المستشفى، إذ شعرت بأن هناك شيء مريب في ثديها الأيمن، وأصبح متقلصا ولمسه بات كالصخرة.

واضطرت ميليسا إلى اللجوء للأطباء الأميركيين المتجولين، وهم "تيري دوبرو وبول ناصيف"، الذين تفاجأوا بحالتها، ووعدوا بإصلاحها عن طريق إزالة الغرسة الممزقة، ووضع اثنين متماثلين. وبعد نجاح العملية قالت ميليسا إن هذه العملية استطاعت أن تغير من حياتها.