جماعة أبو سياف

اتهمت السلطات الفلبينية، السبت 3 سبتمبر، جماعة أبو سياف بتنفيذ الاعتداء الذي شهدته مدينة دافاو الجمعة وأوقع ما لا يقل عن 14 قتيلًا.
وقالت سارا دوتيرتي رئيسة بلدية دافاو وابنة الرئيس رودريغو دوتيرتي لشبكة "سي إن إن" الفلبينية إن "مكتب الرئيس بعث رسالة نصية يؤكد فيها أنها عملية انتقامية من جماعة أبو سياف" مضيفة "نحن في البلدية نتعامل مع هذه المسالة على أنها عملية انتقامية من أبو سياف".
كذلك نسب وزير الدفاع دلفين لورنزانا الاعتداء إلى جماعة أبو سياف التي بايعت تنظيم "الدولة الإسلامية".
وقال لورنزانا: "لم تتبن أي جهة هذا العمل حتى الآن، لكن لا يسعنا سوى أن نستخلص أنه من تنفيذ جماعة أبو سياف التي تكبدت خسائر كثيرة في جولو خلال الأسابيع الأخيرة".