جيش الاحتلال الإسرائيلي

قامت قوة كبيرة من جنود وشرطة الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ حملات تفتيش واسعة بمحيط سور القدس التاريخي.

وبررت الشرطة الإسرائيلية، في بيان، الجمعة، هذا الانتشار، بالإدعاء بأن الأمر يتعلق بالبحث عن شاب مقدسي طعن جنديا من قوات حرس الحدود في رقبته، وجرح آخر بيده بمدخل باب الأسباط من بوابات القدس القديمة، والذي لا يبعد سوى بضعة 10 من الأمتار عن باب المسجد الأقصى المبارك.

وأشار البيان إلى أن الشاب نجح في الفرار من المكان، في حين تم نقل الجنديين إلى المستشفى ووُصفت جراحهما بالبسيطة.

نقلاً عن أ ش أ