القاهرة - ندى أبوشادي
كشف أحمد شعبان، استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة، عن أسباب النهي عن السجود أو الركوع لغير الله من المنظور الطاقي.
أقرأ أيضا : دراسة مذهلة توضّح أنّ ممارسة الرياضة تقوّي البصر
وقال أحمد شعبان، خلال تصريح خاص له إلى "صوت الامارات": "من المعروف أن شاكرات القدمين هي من أكبر مداخل ومخارج الطاقة للجسم، ومن أهم أعمالها أنها تلعب دورا مهما جدا في تخريج الطاقات السلبية من الجسم بشكل أساسي وتفريغها في الأرض للحصول على الراحة والاتزان في الجسم، وهذه الطاقات تكون أغلبها طاقات نارية وطاقات سلبية يستمدها الشخص من الأماكن المحيطين به طوال الوقت وأيضا أحيانا تكون بها طاقات من الحسد والسحر، وعند سجود شخص لآخر تدخل هذه الطاقات النارية مثل اللون الأحمر والبرتقالي إلى الرأس".
وبيّن أحمد شعبان قائلا: "تسبب هذه الطاقات أضرارا عديدة بدخولها على الرأس، ومن أمثلتها تمدد الأوعية الدموية الدماغية وانفصال شبكية العين ومشاكل أخرى وبانحناء شخص أمام شخص آخر بأي شكل من الأشكال يجعل الطاقة تدفق من الأعلى إلى أسفل أي من الشخص الواقف إلى الشخص المنحني، وكلما انحنت الرأس إلى أسفل استمدت الطاقة من الشخص الآخر من الشاكرات السفلية التي بها الطاقات النارية، وهذه الطريقة معروفة قديما في إظهار الطاعة للملك أو لمن هو أعلى شأن من الشخص المنحني".
وأضاف أحمد شعبان: "حاليا نجد كثيرا منا وبشكل لا إرادي وبالإحساس الداخلي والعقل الباطن أن رفع شخص قدمه ووضعها على الأخرى وهو جالس يشعر من يجلس بالقرب منه بإحساس بالإهانة والضيق، وهذا بسبب رفع زاوية باطن القدم موازية أكثر بزاوية الرأس فيتم إرسال طاقات من القدمين لمن حوله فتشعر الناس بالضيق من الشخص أكثر كلما كانت قدماه بها طاقات سلبية أكثر".
وقد يهمك أيضاً :
دراسة علمية تحذر من خطورة فشل علاج شبكية العين بالخلايا الجذعية
علماء يكتشفون جهازًا يتعرف على الإشعاع الضّار