القتال في ليبيا

قالت وكالات إغاثة إن تراجع عائدات النفط وشراسة القتال في أنحاء ليبيا تعني تدهور الوضع الإنساني، واحتمال انهيار الخدمات العامة الأساسية.

وبعد 3 أعوام من الإطاحة بمعمر القذافي وقتله يتنافس طرفان على السلطة وتتصارع فصائل مسلحة من أجل السيطرة على أراض في أنحاء ليبيا.

وأدى الصراع بين فصائل إسلامية والقوات المتحالفة مع الحكومة المعترف بها دوليا إلى نزوح أكثر من 450 ألف شخص إلى أماكن أخرى بالبلاد.

وقال رئيس وفد الصليب الأحمر لليبيا، أنطوان جراند، إنه رغم أن الخدمات العامة الأساسية ما زالت قائمة إلا أن فتح خطوط مواجهة جديدة قد يكون له "عواقب إنسانية فادحة".

نقلاً عن د ب أ