دبي – صوت الإمارات
مع حلول عيد الأضحى، تكثر المُعايدات التي تعزّز العلاقات الاجتماعيّة وتزرع المودّة والألفة في قلوب الناس، لا سيّما العائلات. ومن هذا المنطلق، تُطلع خبيرة الـ"اتيكيت" السّيدة نادين ضاهر القارئات، على قواعد المُعايدات وتقديم الهدايا لمناسبة الأضحى:
*المعايدة هي وسيلة تواصل بين الأفراد، ومن الممكن أن تتمّ عبر مكالمة هاتفيّة أو رسالة إلكترونيّة أو زيارة...
* يُستحسن أن تتمّ المُعايدات بين الأقارب صباح اليوم الأوّل من أيّام العيد.
* على الأصغر سنّاً أن يقوم بمبادرة المُعايدة تجاه الأكبر منه.
*من غير المحبّذ أن يدخل الشقّ التجاريّ في هذه المناسبة الدينيّة، كي لا يُفقد المعايدة أهمّيتها. لذا، يفضّل أن تكون الهداية المتبادلة رمزيّة للتعبير على المودّة بين الأفراد، على أن تُفتح أمّام من يقدّمها في حال كانت الزيارة تقتصر على أفراد العائلة فقط.
* تقتصر هديّة الطفل على مبلغ بسيط من المال يمكّنه من شراء السكاكر.
* من الضروري معايدة الخدم، ولو بهدايا معنويّة.