القاهرة ـ وكالات
لم يمر عامان علي اعدام التوربيني الذي اغتصب وقتل24 طفلا من اطفال الشوارع حتي ظهر توربيني جديد يغتصب الاطفال وكون عصابة من7 اشخاص يشاركونه في جريمته البشعة بعد اجبار الاطفال علي التسول والحصول علي الاموال منهم وانفاقها علي المخدرات وظل علي هذا الامر اكثر من عامين وبالتحديد منذ اعدام التوربيني الاول وهو يمارس جريمته بنفس الاسلوب وكانه لم يعتبر من سابقه بل اغرب من ذلك انه يتخذه مثلا اعلي في قوته وجبروته في الحصول علي الاموال من هؤلاء الاطفال الذين ليس لهم ماوي الا الشارع وعلي الرغم من انهم كانوا يتسولون لم يحصلوا من تلك الاموال سوي الفتات الذي يسد جوعهم فقط بل انه كان يتلذذ بعد اغتصابه لهم بالاعتداء عليهم بالضرب والاكثر من ذلك انه كان يطعنهم بسكين حتي يذكرهم دائما انه يستطيع قتلهم