أكد مقربون من العئلة التي انتحرت بشكل جماعي، في الشارقة، أن أمنيتها الوحيدة كانت أن يُقدم أي فاعل خير على تسديد الديون التي تترتب بحقها بعد الوفاة. ووفق ما أفادت به إحدى الناجيات من حادث الانتحار، فأن والدها كانت آخر أمنياته أن يسامحه كل من يطالبه بأي مبلغ مالي ولم يستطع تسديده، نتيجة الظروف المعيشية السيئة التي كانت تشهدها العائلة أخيرًا.

ويُذكر أن عائلة سيرلانكية أقدمت على الانتحار بشكل جماعي، من خلال القفز من شرفة المنزل في الطابق السابع، ما أدى إلى وفاة الزوج والزوجة وابنهما، ونجاة سيدتين.