وسم #محمد_بن_زايد_قدوة يتصدر ترند الإمارات

حقق وسم محمد بن زايد قدوة، عدد مشاهدات تزيد على 196 مليون مشاهدة حول العالم، كما تفاعل مغردون مع الوسم، مؤكدين أن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، قدوة وملهم لكل الإنسانية.

وأوضح محمد جلال الريسي: " الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، قدوة لكل القادة والآباء والمسؤولين، وقدوة لجيل يريد التميز والريادة، جعل وطنه الإمارات أولوية الأولويات، حفظك الله يابوخالد"، وقال محمد المسكري:"الدول ليست بالحجم، بل بهمة وعزيمة الرجال، بلادنا الإمارات فرض الدفاع عنها"، وقال محمد اليماحي:"وقف سموه مع أشقائه وجيرانه في جميع الظروف، ولم يتخلَّ عنهم فعلاً، وأضاف: حرص صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، على الاهتمام بتراث الوطن وتاريخه، وتعليم الأجيال الحالية بأن تراثهم هو أساس حضارتهم وتقدمهم".

وذكر علي الكعبي: "رؤية سموه الاستراتيجية في إعداد وتأهيل الكوادر الوطنية وفق أحدث نظم التعليم، التي تعزز التقدم والتطور لدولة الإمارات"، وقال عبدالله جمعة البلوشي: "نظرة سيدي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، المستقبلية وتفكيره يشعراننا بالاطمئنان، كنّا ولا نزال وسنكون في أيدٍ أمينة"، وقال هزاع بن بنان: "رؤية سموه تضع الأسس لتعليم عصري يواكب طموح الإمارات"، وقال محمد سلمان الشحي: سيدي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، أب وأخ وصديق وقائد ملهم لكل الإنسانية، حفظه الله، وسدد خطاه"، وقال فيصل الزعابي: "سموه قدوة فهو القائد وهو الأب وهو المعلم، يحمل النظرة المستقبلية لدولة تحقق إنجازاتها بالاستثمار في أبنائها"، وقال صالح الهاشمي: "إن اهتمام سموه بالتعليم يعود إلى أنه عايش القائد المؤسس المغفور له، بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ونهل من مدرسته الإنسانية"، وقال عبد الله العيدروس: "اهتمام سموه بالتعليم الفني والتقني كبير، وذلك بإنشاء معهد أبوظبي للتعليم والتدريب المهني، ومعهد التكنولوجيا التطبيقية"، وقال عبد الواحد الكعبي: "كان والدنا الشيخ زايد، رحمه الله، مُحب للتعليم، ويسعى إلى أن الجميع يتعلمون، وهذه بذرة زايد، يدعم التعليم لجميع أبنائه"، وأضاف: "حرص الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، على تطوير التعليم ليس وليد اليوم، فهو مستمر منذ سنوات طويلة، وله رؤى جذرية في هذا الصدد"،
وذكر عبد الله الظاهري: "حرص سموه على الالتقاء بأبناء الدولة وتلبية احتياجاتهم من خلال لقاءاته المتواصلة معهم في مجلسه"، وقال إبراهيم البلوشي: "أولى الشيخ زايد، رحمه الله، اهتماماً واسعاً بالتعليم، فمنذ افتتاح أول مدرسة في العين عام 1956 رسمت خطة بناء الأجيال".