جريمة قتل مدرسة أميركية في أبو ظبي

كشف مسؤولون أمنيون إماراتيون عن تقنيات متقدمة، استخدمت في حل قضايا معقدة، منها تقنية "عين الصقر" التي لعبت دوراً كبيراً في كشف غموض الجريمة التي ارتكبتها آلاء عبد الله بدر في حق مدرسة أميركية في جزيرة الريم في أبوظبي،
 
إضافة إلى كاميرات المراقبة المتطورة المرتبطة في غرفة عمليات شرطة دبي، والتي ساهمت في إحباط سرقة مجوهرات قيمتها 12 مليون درهم، نفذتها عصابة دولية، وتقنية استخدمت للمرة الأولى في معالجة دليل ضعيف، أسهم في تحويل دفة التحقيق في حادث سير إلى جريمة قتل.