أكدّ رئيس لجنة "الخمسين" عمرو موسى، أن الدساتير السابقة كانت أضعف من الرئيس، ما عدا دستور 23 الذي خرقه الملك كثيرًا، لكن الدستور الحالي يضمن الحقوق، ويستطيع محاسبة الرئيس. وأضاف موسى خلال لقاء نظمته وزارة الشباب، الثلاثاء، ضمن سلسلة حوارات شبابية إن "ما حدث في مصر خلال الفترة الماضية كان نتيجة خلل لم يحدث في مصر منذ عهد محمد علي". وأشار موسى إلى أن هناك فوضى في الشوارع وبالجامعات، لكن هناك مؤسسات تعمل على حل المشكلات وتنفيذ خارطة الطريق التي بدأت بكتابة الدستور ثم الاستفتاء عليه وإجراء الانتخابات