انتقد نائب الرئيس المصري للعلاقات الدولية محمد البرادعي، ما أسماه محاولات التشوية التي يتعرض لها، ممن وصفهم بـ"أذناب مأجورة". وقال البرادعي، في تدوينة له، "إن مجاهرته بالحق من أجل الحرية والكرامية ستستمر طوال العمر مهما فعلوا، تعرضتُ للكذب ومحاولات تشويه منذ كانون الثاني/يناير 2010، من جانب أذناب مأجورة، في محاولات يائسة لاستمرار الاستبداد، واستهداف انتمائي، وعقيدتي، وعملي وعلاقاتي كمسؤول دولي، وحياتي الشخصية". وأضاف نائب الرئيس، موجهًا حديثه إلى من وصفهم بـ "الأذناب المأجورة"، "إليهم جميعًا أقول: المجاهرة بالحق من أجل الحرية والكرامة والقيم الإنسانية ستستمر ما بقي في العمر بقية، والثورة ستنتصر".