القاهرة / شيماء مكاوي
كشفت الفنانة ليلى علوي في حديث خاص ل "صوت الإمارات" عن أسرار إختيارها لمسلسل " عم دافنشي " للدخول به في السباق الرمضاني .
وأضافت علوي في حوار صحفي مع "كشفت الفنانة ليلى علوي في حديث خاص ل "صوت الإمارات" عن أسرار إختيارها لمسلسل " عم دافنشي " للدخول به في السباق الرمضاني .
وأضافت علوي في حوار صحفي مع "العرب اليوم ": هناك العديد من العوامل التي جعلتني أوافق على "عم دافنشي" أولا السيناريو لا يمكن لأحد أن يرفض سيناريو رائع مثل " عم دافنشي" فالمؤلف محمد الحناوي كتب السيناريو بطريقة أكثر من رائعة ولدي إيمان قوي بإن العمل سيحقق نجاحل كبيرا ، وطبعا من أسباب موافقتي هي مشاركة الفنان خالد الصاوي في هذا العمل فخالد فنان رائع وأكثر من رائع ، وبالإضافة الي المخرج عبد العزيز حشاد الذي أثق بأنه سيخرج العمل بشكل ممتع على الرغم من أنه أول تعاون فيما بيننا ولكنني أثق به كثيرا ، هذا بالطبع بالإضافة لباقي أسرة العمل عبير صبري، إنعام سالوسة، سامح الصريطي وهو من إنتاج شركة "MGR" للمنتج ممدوح شاهين، مضيفة : "العمل إجتماعي فانتزيا وكوميدي يدور في إطار " كيفية الوصول الي غد أفضل لمصر " ولكن هو بعيد كل البعد عن السياسة حتى لا يعتقد البعض أنه عمل سياسي ولكنه عمل له هدف في ايصال فكرة أن نعمل في حب مصر وهذا هو التميز والاختلاف فالعمل به توليفة مختلفة لم تشهدها الدراما من قبل".
ورفضت ليلى الإفصاح عن دورها في العمل، مضيفة : "لا أحب أن أتحدث عن طبيعة أدواري الا بعد أنتهاء التصوير ولكن الدور الذي أقدمه في هذا العمل لم أقدمه من قبل خلال مشواري الفني وسيكون مفاجأة بالنسبة لجمهوري كثيرا " مشيرة إلى أنها ستبدأ تصوير أولى المشاهد الثلاثاء المقبل في ديكور أحد المناطق الشعبية ، نافية اشاعات عدم تعاقدها على العمل مضيفة : "تعاقدت على العمل بالفعل فكيف سأبدأ تصوير دوري بدون أن أكون متعاقده على العمل".
وانتقلت علوي للتحدث عن السينما قائلة : انتهيت من تصوير فيلم " الماء والخضرة والوجه الحسن " والعمل الان في مرحلة المونتاج والمكساج، وتابعت: "هو عمل فني سيحمل مفاجأة لجمهوري ولمحبين السينما حيث أنني ساقدم دور مدرسة لغة انجليزية تعمل في دبي ولكن رغم الاغراءات المادية الا انها تقرر العودة الي مصر وتنصدم في العديد من المواقف فتذهب الي موطنها الاصلي في احدى قرى المنصورة وتتوالى الاحداث ، والعمل من إخراج المخرج العبقري يسري نصر الله ومن تأليف أحمد عبد الله ويسري نصر الله ومن إنتاج أحمد السبكي و تصوير العمل كان في مناخ الريف الجميل الذي نشتاق له جميعا."
وأكدت ليلى علوي أن العمل سيشارك في مهرجان كان السينمائي الدولي، مضيفة : "بالفعل سيشارك في مهرجان كان في دورته القادمة وهذا ليس جديدا على المخرج يسري نصر الله الذي شارك بفيلم " بعد الموقعة" من قبل في مهرجان كان فهو مخرج عبقري ".
ونفت علوي تدهور حال السينما، وأضافت : "السينما ليست متدهوره كما يظن البعض فهناك العديد من الاعمال السينمائية الجيدة التي تستحق المشاهده والسينما في مصر لم تدهور كما يردد البعض، أما عن رأيها في المسلسلات الطويلة أكدت أنه يعيبها فقط شعور المشاهد بالملل من المط في الاحداث اما اذا كانت الاحداث متجددة وتستحق هذا الاطالة فلا يمكن للمشاهد ان يشعر بالملل .
وبالنسبة للمواسم الدرامية الجديدة التي اخرت معظم الاعمال الدرامية من التكتل في شهر رمضان فتقول : جميل جدا خلق مواسم درامية جديدة وحققت نجاحا كبيرا فالمشاهد يريد ان يستمتع بالاعمال الدرامية على مدار العام وليس في شهر واحد فقط ، وهذا ادى الي ان الأعمال الدرامية في شهر رمضان أصبحت ليست بالكثافة الموجودة في الأعوام الماضية مما يساعد على مشاهده أفضل للأعمال الدرامية .
وأوضحت الفنانة علوي أن لا اسرار لرشاقتها ، مشيرة إلى أنها "سعيدة جدا بتعليقات جمهوري على رشاقتي ولكن لابد أن أؤكد أنني لم أتبع أي عمليات جراحية لأنني ضد إجراء عملية جراحية لإنقاص الوزن منذ زمن لأنني لو كنت أريد أن أقوم بها كنت قمت بها من وقت كثير وسنوات كثيرة ماضية ، ولكن كل ما في الأمر هو أتباع أسلوب حياة مختلف تماما عن ما كنت أتبعه وهو عدم تناول أي وجبات غير صحية أو من شأنها زيادة الوزن وأستبدالها بوجبات صحية قليلة الدسم وهذا النظام اتبعته لسنوات طويلة وكانت النتيجة كما ترونها وهو أنقاص وزني بطريقة صحية وليس بشكل سريع ومفاجئ فضلا على الحالة النفسية المختلفة التي أعيشها في هذه الايام والتي أنعكست على مظهري، ولكن متابعة الرياضة بصفة مستمرة لها مفعول كبير جدا فيما وصلت له من أنقاص وزن " ، وأضافت : "أحيانا الأنسان وخاصة المرأة تشعر بالملل والشىء الوحيد الذي يكسر الملل هو تغير الشكل الخارجي للمرأة من تغيير لون الشعر والقصة المعتادة وستايل الملابس وأنا دائما أطلع على كل ما هو جديد في عالم الموضة ولكن أخذ منها ما يتناسب معي وما يليق بي" .
و أوضحت ليلى علوي أن مصفف الشعر محمد الصغير هو المصفف المفضّل لديها ، وأضافت : "هو صديقي على المستوى الشخصي وأثق دائما به فبيننا عشرة عمر لسنوات طويلة وهو يعلم جيدا ما الذي أريده بدون أن أتحدث لذا فهو مصفف الشعر الدائم لي" ، أما مصمم الأزياء فتفضّل هاني البحيري مؤكّدة أنه "صديق وعشرة عمر ويعرف ما أفضله لذا يقوم بتصميم التصميمات التي تتناسب معي ومع طبيعة جسمي منذ زمن ، ولقد أرتديت من تصميماته الكثير والكثير من الأزياء فلا أنسى على الإطلاق فستان الزفاف الذي أرتديته في مسلسل " حديث الصباح والمساء " والذي كان به ذيل طويل حوالي 12 متر وأبهر كثيرون عندما شاهدونه في العمل ، كذلك مؤخرا في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ظهرت بفستان من تصميمه ولقد أبهرني بهذا التصميم الذي يجمع بين عنصرين الإبهار والبساطة ، فهو دائما يصمم لي أزياء تكتب بإسمي لأنها تتناسب مع شخصيتي.".
وعبّرت الفنانة علوي عن سعادتها لإختيارها سفيرة للنوايا الحسنة من قبل " اليونيسكو" مضيفة : "سعيدة جدا بهذا التكريم وسعيدة أكثر بالعمل المجتمعي ومحاولة مساعدة الغير فأجد في ذلك كل المتعة والسعادة" فيما ختمت علوي مطالبة بالدعاء لوالدتها .
": هناك العديد من العوامل التي جعلتني أوافق على "عم دافنشي" أولا السيناريو لا يمكن لأحد أن يرفض سيناريو رائع مثل " عم دافنشي" فالمؤلف محمد الحناوي كتب السيناريو بطريقة أكثر من رائعة ولدي إيمان قوي بإن العمل سيحقق نجاحل كبيرا ، وطبعا من أسباب موافقتي هي مشاركة الفنان خالد الصاوي في هذا العمل فخالد فنان رائع وأكثر من رائع ، وبالإضافة الي المخرج عبد العزيز حشاد الذي أثق بأنه سيخرج العمل بشكل ممتع على الرغم من أنه أول تعاون فيما بيننا ولكنني أثق به كثيرا ، هذا بالطبع بالإضافة لباقي أسرة العمل عبير صبري، إنعام سالوسة، سامح الصريطي وهو من إنتاج شركة "MGR" للمنتج ممدوح شاهين، مضيفة : "العمل إجتماعي فانتزيا وكوميدي يدور في إطار " كيفية الوصول الي غد أفضل لمصر " ولكن هو بعيد كل البعد عن السياسة حتى لا يعتقد البعض أنه عمل سياسي ولكنه عمل له هدف في ايصال فكرة أن نعمل في حب مصر وهذا هو التميز والاختلاف فالعمل به توليفة مختلفة لم تشهدها الدراما من قبل".
ورفضت ليلى الإفصاح عن دورها في العمل، مضيفة : "لا أحب أن أتحدث عن طبيعة أدواري الا بعد أنتهاء التصوير ولكن الدور الذي أقدمه في هذا العمل لم أقدمه من قبل خلال مشواري الفني وسيكون مفاجأة بالنسبة لجمهوري كثيرا " مشيرة إلى أنها ستبدأ تصوير أولى المشاهد الثلاثاء المقبل في ديكور أحد المناطق الشعبية ، نافية اشاعات عدم تعاقدها على العمل مضيفة : "تعاقدت على العمل بالفعل فكيف سأبدأ تصوير دوري بدون أن أكون متعاقده على العمل".
وانتقلت علوي للتحدث عن السينما قائلة : انتهيت من تصوير فيلم " الماء والخضرة والوجه الحسن " والعمل الان في مرحلة المونتاج والمكساج، وتابعت: "هو عمل فني سيحمل مفاجأة لجمهوري ولمحبين السينما حيث أنني ساقدم دور مدرسة لغة انجليزية تعمل في دبي ولكن رغم الاغراءات المادية الا انها تقرر العودة الي مصر وتنصدم في العديد من المواقف فتذهب الي موطنها الاصلي في احدى قرى المنصورة وتتوالى الاحداث ، والعمل من إخراج المخرج العبقري يسري نصر الله ومن تأليف أحمد عبد الله ويسري نصر الله ومن إنتاج أحمد السبكي و تصوير العمل كان في مناخ الريف الجميل الذي نشتاق له جميعا."
وأكدت ليلى علوي أن العمل سيشارك في مهرجان كان السينمائي الدولي، مضيفة : "بالفعل سيشارك في مهرجان كان في دورته القادمة وهذا ليس جديدا على المخرج يسري نصر الله الذي شارك بفيلم " بعد الموقعة" من قبل في مهرجان كان فهو مخرج عبقري ".
ونفت علوي تدهور حال السينما، وأضافت : "السينما ليست متدهوره كما يظن البعض فهناك العديد من الاعمال السينمائية الجيدة التي تستحق المشاهده والسينما في مصر لم تدهور كما يردد البعض، أما عن رأيها في المسلسلات الطويلة أكدت أنه يعيبها فقط شعور المشاهد بالملل من المط في الاحداث اما اذا كانت الاحداث متجددة وتستحق هذا الاطالة فلا يمكن للمشاهد ان يشعر بالملل .
وبالنسبة للمواسم الدرامية الجديدة التي اخرت معظم الاعمال الدرامية من التكتل في شهر رمضان فتقول : جميل جدا خلق مواسم درامية جديدة وحققت نجاحا كبيرا فالمشاهد يريد ان يستمتع بالاعمال الدرامية على مدار العام وليس في شهر واحد فقط ، وهذا ادى الي ان الأعمال الدرامية في شهر رمضان أصبحت ليست بالكثافة الموجودة في الأعوام الماضية مما يساعد على مشاهده أفضل للأعمال الدرامية .
وأوضحت الفنانة علوي أن لا اسرار لرشاقتها ، مشيرة إلى أنها "سعيدة جدا بتعليقات جمهوري على رشاقتي ولكن لابد أن أؤكد أنني لم أتبع أي عمليات جراحية لأنني ضد إجراء عملية جراحية لإنقاص الوزن منذ زمن لأنني لو كنت أريد أن أقوم بها كنت قمت بها من وقت كثير وسنوات كثيرة ماضية ، ولكن كل ما في الأمر هو أتباع أسلوب حياة مختلف تماما عن ما كنت أتبعه وهو عدم تناول أي وجبات غير صحية أو من شأنها زيادة الوزن وأستبدالها بوجبات صحية قليلة الدسم وهذا النظام اتبعته لسنوات طويلة وكانت النتيجة كما ترونها وهو أنقاص وزني بطريقة صحية وليس بشكل سريع ومفاجئ فضلا على الحالة النفسية المختلفة التي أعيشها في هذه الايام والتي أنعكست على مظهري، ولكن متابعة الرياضة بصفة مستمرة لها مفعول كبير جدا فيما وصلت له من أنقاص وزن " ، وأضافت : "أحيانا الأنسان وخاصة المرأة تشعر بالملل والشىء الوحيد الذي يكسر الملل هو تغير الشكل الخارجي للمرأة من تغيير لون الشعر والقصة المعتادة وستايل الملابس وأنا دائما أطلع على كل ما هو جديد في عالم الموضة ولكن أخذ منها ما يتناسب معي وما يليق بي" .
و أوضحت ليلى علوي أن مصفف الشعر محمد الصغير هو المصفف المفضّل لديها ، وأضافت : "هو صديقي على المستوى الشخصي وأثق دائما به فبيننا عشرة عمر لسنوات طويلة وهو يعلم جيدا ما الذي أريده بدون أن أتحدث لذا فهو مصفف الشعر الدائم لي" ، أما مصمم الأزياء فتفضّل هاني البحيري مؤكّدة أنه "صديق وعشرة عمر ويعرف ما أفضله لذا يقوم بتصميم التصميمات التي تتناسب معي ومع طبيعة جسمي منذ زمن ، ولقد أرتديت من تصميماته الكثير والكثير من الأزياء فلا أنسى على الإطلاق فستان الزفاف الذي أرتديته في مسلسل " حديث الصباح والمساء " والذي كان به ذيل طويل حوالي 12 متر وأبهر كثيرون عندما شاهدونه في العمل ، كذلك مؤخرا في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ظهرت بفستان من تصميمه ولقد أبهرني بهذا التصميم الذي يجمع بين عنصرين الإبهار والبساطة ، فهو دائما يصمم لي أزياء تكتب بإسمي لأنها تتناسب مع شخصيتي.".
وعبّرت الفنانة علوي عن سعادتها لإختيارها سفيرة للنوايا الحسنة من قبل " اليونيسكو" مضيفة : "سعيدة جدا بهذا التكريم وسعيدة أكثر بالعمل المجتمعي ومحاولة مساعدة الغير فأجد في ذلك كل المتعة والسعادة" فيما ختمت علوي مطالبة بالدعاء لوالدتها .