كشف الطبيب النفسى الفرنسى صموئيل لوباستيه، أن الشباب الفرنسى أصبح متمسكا بالسيجارة الإلكترونية أكثر من السيجارة العادية، حيث بلغ عدد مستخدميها مليون ونصف المليون وأكثر من ذلك أنهم أصبحوا لا يستطيعون الاستغناء عنها في حين أنهم لجأوا إليها أملا وكمرحلة أولى للتوقف عن التدخين لكن الحقيقة غير ذلك تماما.

وكانت منظمة الصحة العالمية قد حذرت فى أغسطس من العام الماضى من مخاطر الاستمرار فى استخدام السيجارة الإلكترونية فمع استهلاكها فإن الشخص يستنشق ضعف النيكوتين الموجود فى السيجارة العادية وبالرغم من ذلك فلم يتم منعها فى الأماكن العامة والمكاتب ووسائل المواصلات والمطاعم وغرف الأطفال.