دبي – صوت الإمارات
أكد مدير معهد الطب التجديدي في كلية طب ويك فورست، الدكتور أنطوني عطا الله، نجاح طباعة أعضاء مثل الكبد، "لكن بأحجام صغيرة، لا تتعدى حجم ثمرة الليمون، تؤدي الوظائف الحيوية ذاتها، لكننا لم نتمكن من طباعة الأعضاء بالحجم الطبيعي"، لافتًا إلى محاولة تطوير الطابعات الثلاثية الأبعاد للأعضاء، بحيث تحوي ماسحًا ضوئيًا، لمعرفة مكمن الخلل.
وشرح أن الماسح يعمل بتقنية الأشعة السينية، وينقل المعلومات إلى الطابعة، التي تعمل بدورها على إعادة بناء الخلايا في موقع الضرر