لندن _ سانا
أشارت دراسة بريطانية جديدة إلى مقاربة عن أسباب الأرق أو النوم المتقطع ليلاً، إذ ربطت هذه المشكلة الشائعة بنسبة التعرض لضوء اصطناعي قوي قبيل النوم.
وحذر أستاذ علم الأعصاب في جامعة ليدز البريطانية راسيل فوستر من خطورة التعرض لضوء الحمام القوي قبيل النوم خصوصاً أثناء تنظيف الأسنان، لأن هذا الضوء يسبب خللاً في عمل الخلايا العصبية المسؤولة عن النوم.
وأتت هذه الدراسة بعد بحث شمل عينة من البريطانيين تتراوح أعمارهم بين 30 و50 عاماً، حيث أجمع ربع العينة على أن قلة النوم تؤثر على صحتهم مثل الإصابة بالسكري والقلب والاكتئاب.
وتشير الدراسة إلى أن الضوء الصناعي يمنع استرخاء الجسم البشري ويعطل إطلاق هرمون الميلاتونين الذي يساعد على النوم، وينشط الخلايا العصبية التي تعزز من يقظة الجسم.
وخلصت الدراسة إلى تأكيد أن الوقت الذي يخسره الإنسان في النوم من الممكن أن يصل إلى أكثر من 15 يوماً في العام، بينما يحتاج الإنسان إلى سبع ساعات ونصف على الأقل من النوم ليلا ليستطيع العمل بكامل طاقته.
وحذر أستاذ علم الأعصاب في جامعة ليدز البريطانية راسيل فوستر من خطورة التعرض لضوء الحمام القوي قبيل النوم خصوصاً أثناء تنظيف الأسنان، لأن هذا الضوء يسبب خللاً في عمل الخلايا العصبية المسؤولة عن النوم.
وأتت هذه الدراسة بعد بحث شمل عينة من البريطانيين تتراوح أعمارهم بين 30 و50 عاماً، حيث أجمع ربع العينة على أن قلة النوم تؤثر على صحتهم مثل الإصابة بالسكري والقلب والاكتئاب.
وتشير الدراسة إلى أن الضوء الصناعي يمنع استرخاء الجسم البشري ويعطل إطلاق هرمون الميلاتونين الذي يساعد على النوم، وينشط الخلايا العصبية التي تعزز من يقظة الجسم.
وخلصت الدراسة إلى تأكيد أن الوقت الذي يخسره الإنسان في النوم من الممكن أن يصل إلى أكثر من 15 يوماً في العام، بينما يحتاج الإنسان إلى سبع ساعات ونصف على الأقل من النوم ليلا ليستطيع العمل بكامل طاقته.