تورنتو ـ أ.ش.أ
كشفت دراسة كندية جديدة النقاب عن أن أكثر من 10 % من الأطفال مرضى التوحد في سن ما قبل المدرسة يطرأ عليهم تحسنا طفيفا في الأعراض المرضية مع بلوغهم سن السادسة ، ليحقق 20% من الأطفال بعض التحسن الملوس فى سير آلية حياتهم اليومية.
جاء ذلك في الأبحاث السريرية التي أجراها فريق من العلماء الكنديين على 421 شخصا تراوحت أعمارهم ما بين 2 و 6 أعوام ، حيث تم جمع المعلومات في أربع نقاط لتقييم الأعراض المرضية ومعرفة قدرتهم على التكيف مع الحياة.