جاءت توقعات العالم الفلكي، ثابت الحسن، الكثير من الآمال بعام قادم، سيكون مثمرًا لأغلب مواليد الأبراج الفلكية.
ويمثل الربع الأول من العام، بالنسبة إلى برج "الحمل"، تحسن الأحوال إلى الأفضل، وتوفر الأموال، على الرغم من ضرورة حذر الأعداء.

وأوضح الفلكي أن الأخبار السارة ستنهال على مواليد البرج، وسيكونون في حالة حيوية ونشاط، لكنه ينصحهم بالحذر والصبر، والحصول على الراحة والنقاهة، وعدم المغامرة دون تفكير.
ويتميز برج الثور، بتغيرات كثيرة، فتتحسن أحوال مواليده ويحققون مطالب وأحلام مؤجلة، وتنفرج أحوالهم المالية وتتيسر الأرزاق، لكنهم يتوصلون إلى بعض الأخبار الكاذبة، وعليهم الحذر من الخسائر المالية في بعض المشاريع، وعليهم تأجيل تلك القرارات المصيرية حت نهاية العام، حيث فترة الخيرات والعز والسلطان تكون فيه الملك وتفيض الأموال بشكل مفاجئ وسار.

ويحل العام على مواليد برج الجوزاء مفعمًا بالحيوية والنشاط، بأفكار كثيرة لكنها قليلة الفائدة، وتصل أخبار مالية سارة، وسط جو من العائلة والحب، ويتمتعون بحظ جيد وشعبية كبيرة،
ومن الضروري إعداد دراسات للمشاريع واستشارة أهل الخبرة، وتجنب المشاكل الصغيرة أو التوترات العائلية، والتواصل مع الأشخاص البعيدين، من الأمور المحبذة.
ويحقق مواليد برج "السرطان" أمنياتهم مع بداية العام، وتبدو آمالهم جديدة وفعالة، ومحط أنظار الجميع، وربما تضيق الأحوال المالية قليلا، أو يتعرضون لوعكات صحية، لكن يجب عليهم أن يكونوا في حذر، وأن يتعاملون بشكل دبلوماسي مع الجميع.
ويجب عليهم تجنب زيف بعض الأصدقاء والجدية في اتخاذ الأمور، ومباشرة الأهداف ومواجهة بعض المغرضين والحاسدين، والصبر، حتى بلوغ الانفراجة، وسيتمتعون باتصال مع أشخاص ذوات أهمية، وسيحققون بعد طول نتظار وتعب وجهد شديد نصيبًا كبيرًا من الفرحة والانتصار.