دبي - صوت الإمارات
أعلن مكتب المدعي المكسيكي العام الثلاثاء، أن المحققين عثروا على عظام أحد طلبة كلية المعلمين البالغ عددهم 43 والذين اختفوا في المكسيك عام 2014.
وهذه هي ثاني مجموعة رفات يتم تحديدها بشكل نهائي في قضية أثارت ضجة كبيرة في البلاد.
وأضرت حادثة خطف 43 طالبا من كلية المعلمين الريفية في أيوتزينابا في سبتمبر / أيلول 2014 وقتلهم على ما يبدو بسمعة المكسيك، وصارت رمزًا لفشل البلاد في معالجة عنف العصابات المستشري والفساد.
وتولى الرئيس أندريس مانويل لوبيز أوبرادور منصبه قبل 19 شهرًا، متعهدا بتسليط الضوء على هذه الجريمة بعد تعرض استنتاجات الحكومة السابقة حول القضية لانتقادات على نطاق واسع.
قـــــــــــــــــد يهمــــــــــــــــك ايضـــــــــــــــــــــــــا
دراسة أميركية تُبيّن أن التعليم الجامعي يُطيل العمر بمعدل عام واحد وأربعة أشهر في كل مرحلة
مدير جامعة أم القرى يُيشيد بالنظام الجديد للجامعات في السعودية ويتوجه بالشكر لخادم الحرمين