القاهرة_صوت الامارات
توّج فريق "أناكتس" جامعة القاهرة، بكأس العالم في المبادرات الشبابية، التابعة لمنظمة "أناكتس" الدولية، حيث تعد "أناكتس" أكبر منظمة طلابية عالمية، حيث تنشط في 35 دولة حول العالم، وتركز على ريادة الأعمال الاجتماعية، وذلك من خلال مشاريع تهدف لتحسين حياة البشر في المجتمع، وتنافس طلاب "أناكتس" في الجامعات المصرية، ووصل فريق جامعة القاهرة للمنافسات النهائية على مستوى العالم، وتمكنوا من الفوز على 37 دولة أخرى.
واستطاع فريق جامعة القاهرة الفوز باللقب العالمي من خلال مشروع فوط صحية خالية من البلاستيك بنسبة 100 في المئة للسيدات في المناطق الفقيرة بالأرياف، وأشار منشور للفريق على صفحته في "فيسبوك" إلى أن "هذه الفوط أرخص من أي بديل في السوق"، وبأن الفريق علّم سيدات من القرى الفقيرة عملها وبيعها وتسويقها، كي يكسبوا منها، وتصبح مصدر دخل لهم.
وبيّن أعضار الفريق أنهم كرروا هذه التجربة في أكثر من 9 قرى بمصر والسودان وبلدان فقيرة بجنوب القارة السمراء.
وأضاف "أناكتس" جامعة القاهرة في المنشور: "من خلال مشروع ثان، قللنا نقل النفايات الإلكترونية في مصر بمعدل 8 أطنان في سنة واحدة".
فريق جامعة مصرية يفوز بكأس العالم للمبادرات الشبابية
توّج فريق "أناكتس" جامعة القاهرة، بكأس العالم في المبادرات الشبابية، التابعة لمنظمة "أناكتس" الدولية.
وتعد "أناكتس" أكبر منظمة طلابية عالمية، حيث تنشط في 35 دولة حول العالم، وتركز على ريادة الأعمال الاجتماعية، وذلك من خلال مشاريع تهدف لتحسين حياة البشر في المجتمع.
وتنافس طلاب "أناكتس" في الجامعات المصرية، ووصل فريق جامعة القاهرة للمنافسات النهائية على مستوى العالم، وتمكنوا من الفوز على 37 دولة أخرى.
واستطاع فريق جامعة القاهرة الفوز باللقب العالمي من خلال مشروع فوط صحية خالية من البلاستيك بنسبة 100 في المئة للسيدات في المناطق الفقيرة بالأرياف.
وأشار منشور للفريق على صفحته في "فيسبوك" إلى أن "هذه الفوط أرخص من أي بديل في السوق"، وبأن الفريق علّم سيدات من القرى الفقيرة عملها وبيعها وتسويقها، كي يكسبوا منها، وتصبح مصدر دخل لهم.
وبيّن أعضار الفريق أنهم كرروا هذه التجربة في أكثر من 9 قرى بمصر والسودان وبلدان فقيرة بجنوب القارة السمراء.
وأضاف "أناكتس" جامعة القاهرة في المنشور: "من خلال مشروع ثان، قللنا نقل النفايات الإلكترونية في مصر بمعدل 8 أطنان في سنة واحدة".
قد يهمك يضا:
هويدا مصطفى تكشف عن تعديل المناهج التعليمية بسبب "السوشيال ميديا"