أثار القصف على بلدة سراقب في محافظة إدلب بالبراميل المتفجرة

نفذ الطيران السوري الحربي غارتين على مناطق في بلدة سرمين، عصر السبت، ولم ترد أنباء عن إصابات حتى الآن.

كما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة، السبت، مناطق في بلدة مرعيان في جبل الزاوية، ومناطق أخرى في قرية الشغور في ريف جسر الشغور، مما أدى إلى مقتل مواطن على الأقل في بلدة مرعيان وسقوط جرحى.

بينما تعرضت مناطق في مدينة بنش إلى قصف من قِبل القوات الحكومية، دون أنباء عن إصابات.

كذلك جدد الطيران الحربي غاراته على مناطق في أطراف جبل الأربعين، بينما جدد الطيران المروحي قصفه بالبراميل المتفجرة على مناطق في بلدة سراقب، دون معلومات عن إصابات.

بينما سقط عدد من الجرحى بالإضافة إلى أضرار مادية، جراء قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة على مناطق في مدينة إدلب.

شنَّت القوات الحكوميَّة هجومًا عنيفًا على مناطق في قريتي مرعيان والرامي في جبل الزاوية بالتزامن مع قصف من الطيران المروحي بأكثر من 10 براميل متفجرة على القريتين، ما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى والقتلى والمفقودين تحت الأنقاض، وسط استمرار تحليق المروحي في سماء المنطقة، كذلك قصفت القوات الحكوميَّة مناطق في بلدة قميناس، وأخرى في محيط معسكر وقرية المسطومة.

وقصف الطيران المروحي ببرميلين متفجرين مناطق في بلدة معرة مصرين، ما أدى إلى سقوط جرحى وأنباء عن مقتل مواطنة، ودارت اشتباكات بين القوات الحكوميَّة والمسلحين الموالين لها من طرف، ومقاتلين من مجموعات مسلحة في شمال شرق مدينة أريحا، كما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في بلدة أبديتا بالتزامن مع تجدد للقصف بالبراميل المتفجرة، على أماكن في منطقة جبل الأربعين، بينما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة قريتي القنية واليعقوبية في ريف جسر الشغور.

وقصفت القوات الحكومية مناطق في بلدة الغنطو في ريف حمص الشمالي، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، بينما جددت القوات الحكومية فتحها نيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق في حي الوعر في مدينة حمص، دون معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن.

هذا وأصيب مواطن بجراح بليغة إثر انفجار لغم في نوى، بينما سمع دوي انفجارات في منطقة قرفا، يعتقد أنها ناجمة عن تفجيرات نفذتها القوات الحكومية في محيط البلدة.
في حين قصفت القوات الحكومية مناطق في بلدة اليادودة، ولم ترد معلومات عن إصابات، بينما فتحت القوات نيران رشاشاتها الثقيلة مستهدفة الأراضي الواقعة بين بلدتي عتمان واليادودة في ريف درعا، ولم ترد أنباء عن إصابات.

كما قُضي مقاتل من الفصائل متأثرًا بجراح أصيب بها في وقت سابق، في حين جددت القوات الحكومية قصفها مناطق في بلدة الحراك، دون معلومات عن إصابات.

وقُتل رجل من درعا المحطة في مدينة درعا تحت التعذيب في سجون القوات الحكوميَّة، حسب تصريحات نشطاء للمرصد السوري لحقوق الإنسان، كما قصفت القوات الحكوميَّة مناطق في بلدة داعل، واعتقل قيادي في جماعة مسلحة.

 واتهم مقاتلون "دار العدل" في حوران باعتقاله بعد طلبه للشهادة في المحكمة، وخرج عشرات المواطنين والمقاتلين في مظاهرة في مدينة نوى تطالب بالإفراج الفوري عنه.

وسقطت قذائف على أماكن في منطقة الميرديان التي تسيطر عليها القوات الحكومية في مدينة حلب، مما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى بعضهم في حالات خطرة، ومعلومات أولية عن سقوط عدد من الجرحى، بينما تجدد سقوط قذائف على مناطق في شارع النيل في مدينة حلب، مما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى.

وتدور اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل المقاتلة من جهة أخرى بالقرب من بلدات مسحرة وأم باطنة والحميدية والصمدانية، بالتزامن مع قصف القوات الحكومية على مناطق في قطاع القنيطرة الأوسط، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن.

وقصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في بلدة كفرزيتا في الريف الشمالي لحماة، دون معلومات عن إصابات.

واستهدف مقاتلو المجموعات المسلحة تمركزات للقوات الحكوميَّة والمسلحين الموالين لها في حاجز المزيرعة في الريف الجنوبي لحماة، كما قصفت القوات الحكوميَّة مناطق في قرية الزقوم في الريف الغربي لحماة، وتعرضت مناطق في قرية عطشان في ريف حماة الشرقي، لقصف من القوات الحكوميَّة، بالتزامن مع قصف على مناطق في قرية قليدين في ريف حماة الغربي، ولم ترد أنباء عن خسائر بشرية، كذلك جدد الطيران المروحي قصفه بالبراميل المتفجرة على مناطق في قرية الزكاة في ريف حماة الشمالي.

وقصف الطيران الحربي أماكن في منطقة مرج السلطان في غوطة دمشق الشرقية، دون معلومات عن خسائر بشرية، في حين ارتفع إلى 11 برميلًا على الأقل عدد البراميل المتفجرة التي ألقاها الطيران المروحي على مناطق في مدينة الزبداني ومحيطها، عقبها قصف القوات الحكومية المناطق ذاتها، ولم ترد أنباء عن إصابات.

بينما تستمر القوات الحكومية في قصفها مناطق في بلدة زبدين في غوطة دمشق الشرقية، أعقبها تنفيذ الطيران الحربي 5 غارات استهدف البلدة التي شهد محيطها اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، والفصائل المقاتلة من طرف آخر.

وتجددت الاشتباكات بين وحدات "حماية الشعب الكردي" مدعمة بقوات حرس الخابور والمجلس العسكري السرياني من جهة، وتنظيم "داعش" من جهة أخرى في محيط بلدة تل تمر، وسط قصف متبادل بين الطرفين، ومعلومات مؤكدة عن مصرع مقاتلين من الطرفين.

وتهدمت كنيسة السيدة العذراء في قرية تل نصري في ريف تل تمر واتهم سكان من المنطقة تنظيم "داعش" بتفجير الكنيسة التي تعرض محيطها لقصف من وحدات حماية الشعب الكردي والقوات الداعمة لها.

ووقعت اشتباكات بين القوات الحكوميَّة والمسلحين الموالين لها من جهة، والمجموعات المسلحة من جهة أخرى، قرب منطقة تل بزاق، ترافقت مع قصف متبادل بين الطرفين.

وسقط صاروخان يعتقد أنهما من نوع أرض - أرض على أماكن في منطقة غوطة دمشق الشرقية، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، وجددت القوات الحكوميَّة قصفها مناطق في بلدة زبدين في الغوطة الشرقية.

وهاجم الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في جنوب العاصمة دمشق، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، وتأكد أن دوي الانفجار عند أطراف مخيم اليرموك من جهة ريف دمشق الجنوبي ناجم عن تفجير تنظيم "داعش" قرب تمركز لمقاتلين من مجموعات مسلحة، ولم ترد معلومات عن حجم الخسائر البشرية حتى الآن في التفجير الذين استهدف المنطقة التي تشهد اشتباكات بين التنظيم ومقاتلين من مجموعات مسلحة، والتي أسفرت عن مقتل 3 من عناصر التنظيم.

وأعدم تنظيم "داعش" شابًا في منطقة الراوية في ريف محافظة الرقة، لاتهامه بـ"العمالة لمقاتلي وحدات حماية الشعب الكردية"، إذ أعدمه عنصر من التنظيم بإطلاق النار عليه.

في حين قصفت طائرات حربية أماكن في منطقة الطبقة في ريف الرقة الغربي، ولم ترد معلومات عن إصابات.

ودارت اشتباكات بين تنظيم "داعش" من طرف، ووحدات حماية الشعب الكردي مدعمة بجيش الصناديد التابعة لحاكم مقاطعة الجزيرة حميدي دهام الهادي من طرف آخر، في الريف الجنوبي لبلدة تل حميس، ترافقت الاشتباكات مع قصف متبادل بن الطرفين، ولم ترد معلومات عن الخسائر البشرية في صفوف الطرفين.