القاهرة - صوت الإمارات
يسهل تنظيف الجوال عند المواظبة على الأمر يوميًّا. وفي الآتي، خطوات سهلة وآمنة من أجل تنظيف الجوال، حتَّى يعمل بصورة مثاليَّة.من الضروري تنظيف الجوال من الداخل والخارج مرَّة في الشهر على الأقلِّ. علمًا بأنَّ الجوَّال يحتوي على العديد من الجراثيم والميكروبات والأوساخ من جرَّاء يد المستخدم وأصابعه ووجهه، وأيضًا من الأتربة والميكروبات في الهواء.
• يجب الحذر من استخدام المواد التي تُستخدم في تنظيف المنزل (منظِّف الزجاج، أو مُلمِّع الأسطح، أو الـ”أيروسول”، أو سائل التنظيف الـ”سبراي”، فتلك المواد تتسبَّب بتآكل أطراف الجوال وحوافه، لأنَّها تحتوي على مُركَّبات كيميائيَّة). وبالمُقابل، تُستخدم قطعة من قماش الـ”مايكروفايبر” لغاية تنظيف الجوال، على أن تكون رطبة قليلًا، فيما الجوَّال مُغلقًا.
• يُستخدم عود الأذن في تنظيف الأزرار في جانب الجوَّال، مع غمس العود في المحلول الآمن، فتمريره على تلك الأزرار.
• يُمسح الجوَّال بالمناديل المضادة للبكتيريا لمرَّات عدَّة في اليوم؛ وإن لم تتوافر المناديل المعقَّمة، تُستخدم للغرض المذكور قطعة من القماش، مُبلَّلة بالكحول والماء المُقطَّر، أو بمزيج من الخل الأبيض والماء المُقطَّر.
• يتمُّ تنظيف الزوايا الصغيرة في الجوَّال، الزوايا التي يصعب الوصول إليها، باستخدام خلَّة الأسنان.
تنظيف سمّاعات الأذن
تُعدُّ سمّاعات الأذن بيئة مُلائمة للبكتيريا، لذا يجب الحرص على تنظيفها باستمرار، على غرار الجوَّال، وذلك باستخدام قطعة من القطن، مُبلَّلة بسائل مطهّر، مع الحرص على تركها حتَّى تجف تمامًا قبل استخدامها مجددًا.
وعلى الرغم من ضرورة الحرص على تنظيف الجوَّال، فإنه يجب الانتباه إلى التعليمات المرفقة بالأجهزة، فبعضها يُحذِّر من استخدام الكحول أو الأمونيا أو… لعدم إتلافه.
وقــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــضًأ :