إيدي كامبل الفتاة العشرينية المسترجلة تكشف سبب حُبها لـ"التقبيل"

قد يظن المهووسون بالعارضة إيدي كامبل أنها ستيلا تينانت لهذا الجيل بقليل من الرقي الرائع أيضًا، وإيدي هي فتاة مسترجلة حيث ترتدي الجينز وسترات بشكل جيد للغاية، وكما يعرف متابعوها على "إنستغرام" فهي تركب الخيل في وقت فراغها وتتنافس في فعاليات الفروسية، وتخرّجت إيدي من معهد كورتولد للفنون في عام 2013 وحصلت على المرتبة الأولى في تاريخ الفن.

وإيدي هي ابنة المهندس صوفي هيكس (المدرج في تاتلر ليست)، وتحمل كامبل أصولًا نبيلة بالنسبة لشخص نشأ بين نوتينغ هيل و نورث هامبتون، وعيناها زرقاء مستديرة واسعة وأطراف رشيقة وتعبيرات وجه عنيدة وأفضل من تتزيّن بحلى الريف. ويلعب الريف دورًا كبيرًا في وظيفة كامبل الأخيرة وظهر ذلك من خلال حملة خريف وشتاء مانجو، واستعانت مانجو بكامبل وعارضة أخرى هي ناتالي وستلينغ وهي من جبال في شمال إسبانيا ترتدي ملابس شتوية جميلة وتتخذ من الصخور و الطحالب خلفية لها، وعندما لا تسير كامبل على المنصة فهي تُحسّن المناظر الطبيعية في أنحاء لاغو دي فالي، وهي فتاة عشرينية عادية وفيما يلي نكشف ما تفكر به كامبل بالنسبة لفتاة عشرينية عادية.

وتقول عن مشروبها المفضل أنه بلودي ماري في الشتاء و أبيرول سبريتز في الصيف، وعن أفضل الأشياء وأسوءها في وظيفتها تقول إن الأفضل هو مناخ العمل غير الرسمي وهذا أكثر ما تحبه وتحب الأشخاص الذين تعمل معهم، وأسوء جزء هو الحيرة". وعن أكثر التعبيرات الجسدية التي تفضل استخدامها أجابت "التقبيل لأنني شخصية سخية ومحبة وهذا واضح"
وتقول عن تصنيف أوبر الخاص بها "لا أظنه جيدًا جدًا لأنني شخص غير صبور وألغي حجزي إذا استغرقوا  كثير من الوقت، و قد فحصت التصنيف لتوي وكان 4.2 ولا أظن أن هذا جيد، أليس كذلك؟" وأقرّت أنها تنزعج كثيرًا من أن يمضغ الناس الطعام وأفواههم مفتوحة أو الشم. وعن أفضل شخص بالنسبة لها عن "إنستغرام" أجابت أن ميشيل غوبير جيد حقًا.
وتُضيف أن الأزرق هو اللون المفضّل لها، وآخر أغنية سمعتها هي ذا هول التي غناها فرانك اوشن من ألبوم بلوند، وأكدت أنها ذهبت في العطلة الماضية إلى بطمس في اليونان كما تخطط الآن لعطلتها المقبلة وستكون في الشتاء، حيث تتمتع بالسفر وتُحب الرحلات للغاية.