دبي - صوت الإمارات
تحت رعاية عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، تستضيف شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة" المعرض والمؤتمر العالمي للمرافق، الذي تنظمه شركة "دي إم جي إيفنتس لتنظيم المعارض" في أبوظبي خلال الفترة من 9 - 11 مايو (آيار) 2022.ويأتي تنظيم هذا الحدث العالمي الهام وفقاً للموقع الرسمي للمكتب الإعلامي لحكومة أبوظبي، بعد عدة أشهر من الدورة السادسة والعشرين لمؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ "COP26"، ليكون بمثابة منصة تفاعل عالمية تستقطب الوزراء وصنّاع القرار وأصحاب المصلحة المعنيين والقادة في قطاع المرافق العالمي "الكهرباء والمياه" بهدف تبادل المعرفة ومناقشة التحديات والفرص والحلول المستقبلية للقطاع.
وستسلط فعاليات الحدث الضوء على الدور المحوري لهذا القطاع في التحوّل إلى عصر جديد يرتكز على الطاقة المستدامة ويتبنى التقنيات المتطورة التي تساهم في تحقيق هذا التحول.
وفي هذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة" جاسم حسين ثابت: "نتشرف بالرعاية الكريمة لسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان للنسخة الافتتاحية من هذا الحدث العالمي، الذي يمثل أهمية كبيرة بالنسبة لقطاع الكهرباء والمياه ولإمارة أبوظبي. لقد عبَّرت دولة الإمارات العربية المتحدة وأبوظبي عن التزامهما الراسخ بأجندة الاستدامة، وهذا الحدث العالمي سيجعل من مواضيع الحد من الانبعاثات الكربونية والطاقة المتجددة والاستدامة المحور الرئيسي لفعالياته. ويأتي دعم الشيخ خالد بن محمد بن زايد ليعزز التزام الإمارة تجاه مستقبل قطاع المرافق".
ومن جهته، قال رئيس شركة "دي إم جي إيفنتس" المنظمة للحدث كريستوفر هدسون: "نتشرف بالرعاية الكريمة للشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان للفعالية، ونحن سعداء للغاية بهذا الدعم الذي يحظى به المؤتمر من الشركاء الرئيسيين في دولة الإمارات العربية المتحدة وجميع الجهات الداعمة من مختلف أنحاء العالم".
ويحظى المعرض والمؤتمر العالمي للمرافق بدعم كلٍّ من وزارة الطاقة والبنية التحتية، ودائرة الطاقة – أبوظبي، ودائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، ومؤسسة الإمارات للطاقة النووية، وشركة أبوظبي الوطنية للمعارض - أدنيك.
وقـــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــــضًأ :
سلطان بن خليفة يهنئ رئيس الدولة ونائبه ومحمد بن زايد والحكام بعيد الفطر
شما بنت سلطان تبين أن "قمة المجالس" تعزز الحوار لدعم ونشر المساواة بين الجنسين