الرئيس الموقت المستشار عدلي منصور

بدأت أولى جلسات المصالحة الوطنية في مصر، بعد ظهر الأربعاء، بحضور الرئيس الموقت المستشار عدلي منصور، في مقر رئاسة الجمهورية في مصر الجديدة، فيما غاب ممثلو حزب "الحرية والعدالة" الذراع السياسي لجماعة "الإخوان المسلمين"، وممثلو حزب "الوطن"، وحزب "النور" وحزب "مصر القوية". حضر الجلسة نائب رئيس الجمهورية للعلاقات الدولية الدكتور محمد البرادعي، ورئيس الوزراء د. حازم الببلاوي، ووزير العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية المستشار أمين المهدي، بالإضافة إلى رئيس حزب "الوفد" د.السيد البدوي، ورئيس حزب "الإصلاح والتنمية" محمد أنور عصمت السادات، ورئيس الحزب "المصري الديمقراطي الاجتماعي" د. محمد أبو الغار، ورئيس حزب "المصريين الأحرار" د. أحمد سعيد، ورئيس حزب "الكرامة" محمد سامي، ورئيس "التحالف الشعبي الاشتراكي" عبدالغفار شكر، ومستشار رئيس الجمهورية للشؤون الإستراتيجية د. مصطفي حجازي، ومستشارة الرئيس لشؤون المرأة سكينة فؤاد، والمستشار الإعلامي لرئيس الجمهورية أحمد مسلماني، والأمين العام لاتحاد النقابات المهنية ونقباء المحامين والمهن الاجتماعية والمرشدين السياحيين، ومساعد وزير الداخلية لقطاع حقوق الإنسان وأكاديمية الشرطة.
كما حضرت الجلسة والدة وشقيقة خالد سعيد، وشقيقة الحسيني أبوضيف، ومن الحقوقيين جمال عيد وناصر أمين وحافظ أبو سعدة ونهاد أبو القمصان ومختار نوح، ومن الإعلاميين حمدي قنديل، وياسر عبدالعزيز، ومن المثقفين علاء الأسواني، وكمال الهلباوي، وعماد جاد، وسمير مرقص، وسيد حجاب، وخالد يوسف، بالإضافة إلى ممثلين عن العمال والفلاحين، ومن حركة "تمرد" محمود بدر، ومحمد عبدالعزيز، وحسن شاهين، وأحمد عيد، وأحمد العناني، وأحمد سمير، ومن "جبهة ٣٠ يونيو" حسام مؤنس، وحسام فودة، وحضر ممثلون عن المرأة من بينهم د. نيفين مسعد، ود. آمنة نصير، وفريدة النقاش، ومن "جبهة الإنقاذ" أحمد بهاء شعبان، ود. عبدالجليل مصطفي، وحمدين صباحي.