مقتل 14 شخصًا جراء الغارات على الرقة

أكد مصدر أمني معارض أن ما لا يقل عن 14 مواطناً استشهدوا جراء ضربات جوية لطائرات يرجح أنها تابعة للتحالف الدولي، والتي استهدفت أماكن في بلدة المطب الواقعة في الريف الشرقي لمدينة الرقة، غرب بلدة الجزرة عند الضفاف الشمالية لنهر الفرات، موضحًا أنَّ من بين الشهداء 6 أطفال دون سن الـ 18، و4 مواطنات، ومعظمهم من عائلة واحدة، في حين أصيب آخرون بجرح، وأن عدد الشهداء مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى بحالات خطرة.

كما استهدفت طائرات مجهولة "جيش خالد بن الوليد" لأول مرة منذ هجومه الأخير، في حين سقط قتلى وجرحى في غارات على كفرنبل وعندان في ريفي إدلب وحلب، بالتزامن مع قصف للقوات النظامية واشتباكات تشهدها محاور في القلمون الشرقي، وقوات "سورية الديمقراطية" تتمكن من تحقيق تقدم في قريتين في ريف الرقة الشرقي.

ففي محافظة دير الزور، دوَّت أصوات انفجارات في الريف الشرقي، ناجمة عن قصف من طائرات مجهولة على مزرعة النخيل في بلدة الجلاء ومناطق أخرى في محيط حقل الورد النفطي ببادية الدوير، في حين أفادت مصادر أن تنظيم "داعش" اعتقل عدة شبان في مدينة البوكمال، حيث رصد نشطاء قيام التنظيم بإجبار شابين من أهالي المدينة اليوم في حي الجمعيات بالمدينة، على تمثيل مشهد لحرق سيارة في الحي، وسط تجمع عدة كاميرات وكادر تصوير من التنظيم، ممن قاموا بتسجيل المشهد وتصويره، ويرجح أن التنظيم سيقوم بعملية إعدامهم، حيث كانت سيارة للحسبة في المدينة تعرضت لهجوم من مسلحين مجهولين قبل أيام وجرى إحراق سيارة خلال هذا الهجوم.

كذلك قصفت طائرات يرجح أنها تابعة للتحالف الدولي بعد منتصف ليل امس، مناطق في محيط حقلي العمر والتنك في ريف دير الزور الشرقي، والمعبر بين قريتي الصبحة والبوليل بريف دير الزور الشرقي، دون أنباء عن خسائر بشرية، بينما تشهد جبهات مدينة دير الزور ومحيط مطارها العسكري، هدوءاً يتخلله قصف من قبل قوات النظام على منطقة المقابر ومحيط مطار دير الزور العسكري، في حين قصفت الطائرات الحربية مناطق في مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي وانباء عن شهداء وسقوط جرحى .

وفي محافظة حلب، نفذت الطائرات الحربية عدة غارات على مناطق في محيط حي جمعية الزهراء وأماكن في محيط منطقة المعارة غرب حلب، ولم ترد أنباء عن إصابات ايضا قصفت الطائرات الحربية مناطق في بلدات قبتان الجبل وكفرداعل بريف حلب الشمالي. وقصف الطيران الحربي بعد منتصف ليل الأربعاء - الخميس مناطق في بلدة عندان بريف حلب الشمالي،

ما أسفر عن استشهاد مواطنة وسقوط عدد آخر من الجرحى، كما قصفت قوات النظام بعد منتصف ليل أمس مناطق في بلدة حيان، فيما تعرضت مناطق في ضواحي حلب الغربية وقرى وبلدات ريف حلب الجنوبي بعد منتصف ليل أمس لمزيد من القصف الجوي والصاروخي المكثف، ولا معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن.

كذلك تعرضت مناطق في قرية خلصة وأماكن أخرى في بلدة العيس في الريف الجنوبي لحلب، لقصف من القوات النظامية بالقذائف المدفعية، ما أدى لأضرار في ممتلكات مواطنين، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، في حين نفذت الطائرات الحربية غارات استهدفت مناطق في تلة شويحنة وأماكن أخرى في ضواحي حلب الغربية، بالتزامن مع سقوط قذائف على مناطق سيطرة القوات النظامية في جمعية الزهراء عند الأطراف الغربية لمدينة حلب، ولا معلومات عن إصابات إلى الآن.

أما في محافظة درعا، فقد قصفت الطائرات المروحية بالبراميل المتفجرة مناطق في أحياء درعا البلد بمدينة درعا، ولم ترد أنباء عن خسائر بشرية. ونفذت طائرات حربية لا تزال مجهولة الهوية حتى الآن صباح اليوم 5 غارات على مناطق في تل الجموع وتل عشترا وكتيبة الـ (م.د) الخاضعة لسيطرة "جيش خالد بن الوليد" في ريف درعا الغربي، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن، حيث تشهد المناطق هذه قصف من قبل طائرات حربية للمرة الأولى منذ التقدم الأخير الذي حققه "جيش خالد بن الوليد" في المنطقة على حساب الفصائل، فيما ألقى الطيران المروحي ما لا يقل عن 7 براميل متفجرة بعد منتصف ليل الأربعاء - الخميس على مناطق في درعا البلد ومحيط مخيم درعا بمدينة درعا، كذلك قصفت قوات النظام بعد منتصف ليل أمس مناطق في درعا البلد، وسط اشتباكات في المنطقة، بين الفصائل الإسلامية والمقاتلة من جانب، وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من جانب آخر، فيما قصفت قوات النظام صباح اليوم مناطق في بلدة اليادودة وأطرافها غرب درعا.

وفي محافظة درعا، ارتفع إلى 7 على الأقل عدد مقاتلي لواء إسلامي ممن قضوا في انفجار لغم بسيارة كانوا يستقلونها على الطريق الواصل بين بلدتي النعيمة وأم المياذن في الريف الشرقي لدرعا، كما قصفت قوات النظام مناطق في بلدة النعيمة، ما تسبب في أضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، في حين استمرت الاشتباكات بين تنظيم "داعش" من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من جهة أخرى، على محاور في منطقة اللجاة بريف درعا الشمالي الشرقي.

أما في محافظة حمص، فقد فتحت القوات النظامية نيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق في قرية تيرمعلة بريف حمص الشمالي، ولم ترد أنباء عن إصابات. كذلك قصفت القوات النظامية بعد منتصف ليل الأربعاء - الخميس مناطق في مدينة تلبيسة بريف حمص الشمالي، فيما نفذت طائرات حربية بعد منتصف ليل أمس غارات على مناطق في مدينة تلبيسة وبلدة الغنطو في ريف حمص الشمالي، دون معلومات عن إصابات، في حين تستمر الاشتباكات في محيط منطقة تدمر ومنطقة الحقول النفطية بباديتها الغربية وعلى الطريق الواصل بين تدمر والسخنة، بين تنظيم "داعش" من جانب، وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من جانب آخر، تترافق مع مزيد من القصف الجوي والصاروخي المكثف.

وسُمِع دوي انفجارات ناجمة عن سقوط قذائف على مناطق في ناحية جب الجراح التي تسيطر عليها القوات النظامية في الريف الشرقي لحمص، ما تسبب في أضرار مادية، دون أنباء عن إصابات، في حين تستمر الاشتباكات بين تنظيم "داعش" من جانب، والقوات النظامية والمسلحين الموالين لها من جانب آخر، في محيط منطقة تدمر ومنطقة الحقول النفطية بباديتها الغربية وعلى الطريق الواصل بين تدمر والسخنة، وسط استمرار الطائرات الحربية بتنفيذ غارات على مناطق الاشتباك ومناطق سيطرة التنظيم في الريف الشرقي لحمص.

وفي محافظة حماه، نفذت الطائرات الحربية عدة غارات على مناطق في بلدة عقرب بريف حماه الجنوبي، ولم ترد أنباء عن إصابات، عقبه قصف من قبل قوات النظام على مناطق في البلدة ايضا في حين نفذت الطائرات الحربية عدة غارات على مناطق في بلدتي طيبة الامام واللطامنة بريف حماه الشمالي ما ادى لاضرار مادية .واستهدف مسلحون مجهولون قياديين اثنين

في حركة "أحرار الشام" الإسلامية، حيث أكدت مصادر موثوقة أنه جرى إطلاق النار على القياديين في منطقة القلعة بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، ومن ثم لاذ مطلقو النار بالفرار، فيما لم ترد معلومات عن إصابة القياديين بجروح، بينما قصفت القوات النظامية مناطق في بلدة اللطامنة بريف حماة الشمالي، كما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في بلدة كفرزيتا في ريف حماة الشمالي، ومناطق أخرى في بلدة عقرب بالريف الجنوبي لحماة، في حين أغارت الطائرات الحربية على مناطق في بلدة طيبة الإمام، ما تسبب في أضرار مادية، دون معلومات عن خسائر بشرية.

أما في محافظة ادلب، فقد ارتفع إلى 5 بينهم 3 أطفال ومواطنة، عدد الشهداء الذين قضوا جراء قصف الطائرات الحربية لمناطق في بلدة كفرنبل في ريف معرة النعمان الغربي صباح اليوم، وعدد الشهداء لا يزال مرشحاً للارتفاع بسبب وجود جرحى بعضهم بحالات خطرة كما كما نفذت الطائرات الحربية غارة على مناطق في الأطراف الجنوبية لمدينة معرة النعمان وغارة أخرى على مناطق في بلدة التمانعة بريف إدلب الجنوبي، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية. وتعرضت مناطق في مدينة جسر الشغور بريف دمشق الغربي، وأماكن في أطراف المدينة، ما تسبب بأضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، كما قضى مقاتل من فصيل مقاتل جراء إصابته في قصف لقوات النظام على مناطق في جبل التركمان في ريف اللاذقية الشمالي، فيما قصفت طائرات حربية مناطق في بلدة ركايا بريف إدلب، ما أدى لأضرار مادية، دون تسببها بخسائر بشرية.

وفي محافظة ريف دمشق، تجددت الاشتباكات العنيفة بين الفصائل الإسلامية والمقاتلة من جهة، وتنظيم "الدولة الإسلامية" من جهة أخرى، في القلمون الشرقي، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين. وتدور اشتباكات عنيفة منذ ما بعد منتصف ليل الأربعاء - الخميس في محاور بالقلمون الشرقي، بين الفصائل الإسلامية والمقاتلة من طرف، وتنظيم "داعش" من طرف آخر، إثر هجوم للأخير على مواقع الأول، تترافق مع قصف واستهدافات متبادلة بين الطرفين، ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوفهما.

وقصفت القوات النظامية بقذيفتين مناطق في أطراف مدينة دوما، بغوطة دمشق الشرقية، عقب قصف مكثف استهدف غوطة دمشق الشرقية اليوم الأربعاء، حيث كان القصف الجوي أسفر عن استشهاد 3 مواطنين بينهم مواطنة وإصابة أكثر من 20 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة من ضمنهم أطفال.

أما في محافظة دمشق، فقد نفذت الطائرات الحربية غارتين استهدفت مناطق في أطراف حي القابون بشرق العاصمة، ما تسبب في أضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، بالتزامن مع اشتباكات بوتيرة متقطعة بين الفصائل المقاتلة والإسلامية من جهة، وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة أخرى، في محاور ببساتين شرق دمشق.

وفي محافظة الرقة، قتل شخص جراء قصف طائرات حربية يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي على مناطق في بلدة الكرامة بريف الرقة الشرقي أمس، كذلك استشهد شخص جراء قصف طائرات حربية يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي استهدفت مناطق بالقرب من قرية الأحوس شرق الرقة، في حين تستمر الاشتباكات في محاور بريف الرقة الشرقي، بين عناصر تنظيم "داعش" من جهة، و"قوات سورية الديمقراطية" المدعمة بطائرات التحالف الدولي من جهة أخرى، ترافقت مع قصف واستهدافات متبادلة بين الطرفين، تمكنت خلالها "قوات سورية الديمقراطية" من تحقيق تقدم جديد والسيطرة على قريتين كان التنظيم يسيطر عليها.

أما في محافظة الرقة، فقد نفذت طائرات حربية يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي ضربات استهدفت مناطق في قرية البوراشد ومحيطها في الريف الشرقي للرقة، بالتزامن مع استمرار الاشتباكات بين عناصر تنظيم "داعش" من جهة، و"قوات سورية الديمقراطية" المدعمة بطائرات التحالف الدولي من جهة أخرى، في محاور البوراشد والرياش والمرعيد في ريف الرقة الشرقي، وسط استهدافات متبادلة بين الجانبين، كما استهدفت طائرات يرجح أنها تابعة للتحالف الدولي، مناطق في ناحية الكرامة الواقعة في شرق الرقة، ما تسبب في أضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، كذلك فتحت طائرات حربية نيران رشاشاتها.

وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الاشتباكات تجدَّدت في أقصى ريف حلب الشرقي، بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها مدعمة بقوات النخبة من "حزب الله" اللبناني من جانب، وتنظيم "داعش" في أطراف وعلى أسوار مطار جب الجراح العسكري المعروف باسم "مطار كشكش"، والواقع قرب الضفاف الغربية لنهر الفرات، وتأتي هذه الاشتباكات مع قصف عنيف ومكثف من قبل قوات النظام والمدفعية الروسية على مناطق سيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" ومواقع تواجده.

وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر قبل ساعات أن تنظيم "داعش" الذي خسر عشرات القرى والمزارع والبلدات في ريفي حلب الشمالي الشرقي، منذ الـ 17 من كانون الثاني / يناير من العام الجاري 2017، إثر عملية عسكرية أطلقتها القوات النظامية بقيادة مجموعات النمر وبدعم من نخبة "حزب الله" اللبناني وبإسناد من المدفعية الروسية، إضافة لخسارته

عشرات القرى والبلدات والمدن في ريف حلب الشمالي الشرقي لصالح قوات عملية "درع الفرات"، لا يزال يسيطر على بلدتي دير حافر ومسكنة وقرى أخرى بريفيهما، وعلى الرغم من تقلص السيطرة وانهيار تنظيم "داعش" بشكل متلاحق في الريف الحلبي، إلا أنه - أي التنظيم- لا يزال يهدد قوات النظام في مدينة حلب -ثاني كبرى المدن السورية-، عبر عزلها الشريان

الرئيسي الذي يوصل مدينة حلب بمناطق سيطرة النظام في بقية المحافظات السورية، حيث يمكن لتنظيم "داعش" قطع هذا الطريق الواصل بين مدينة حلب وأثريا بريف حماة عبر منطقة خناصر، في حال تنفيذه هجوم على هذا الطريق الاستراتيجي والذي تعرض في وقت سابق لهجمات، الأمر الذي سيعود على النظام بعواقب وضائقات اقتصادية كبيرة في مدينة حلب، ويثير استياء المدنيين الذي لم ينطفئ حتى الآن بفعل عمليات التعفيش التي يمارسها المسلحون الموالون للنظام وبفعل انقطاع المياه عن مدينة حلب منذ نحو 8 أسابيع.

وفي حصيلة جديدة لعدد ضحايا العمليات العسكرية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، جاء أن55  شخصًا قضوا أمس بينهم 18 من عناصر القوات النظامية والمسلحين الموالين لها، و10 أشخاص استشهدوا في قصف جوي وقصف لقوات النظام وظروف أخرى. وارتفع إلى 16 بينهم 8 مقاتلين عدد الذين انضموا يوم الأربعاء إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

ففي محافظة درعا استشهد 7 مقاتلين من الفصائل الإسلامية والمقاتلة في انفجار عبوة ناسفة بسيارة كانوا يستقلونها على الطريق الواصل بين بلدتي أم المياذن و النعيمة بريف درعا. وفي محافظة ريف دمشق استشهد 4 مواطنين هم مواطنة ورجل استشهدا جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في مدينة دوما، ورجل من بلدة زملكا استشهد إثر قصفٍ للطيران الحربي

على مناطق في البلدة، وطفل استشهد في قصفٍ لقوات النظام على مناطق في مدينة حرستا. وفي محافظة حماه استشهد مواطنان اثنان هما رجل من بلدة اللطامنة استشهد متأثراً بجراحٍ أصيب بها جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في البلدة، ورجل من بلدة الجابرية استشهد برصاص حرس الحدود التركي أثناء محاولته عبور الحدود. وفي محافظة إدلب استشهد

مقاتل من فصيل مقاتل جراء إصابته في قصف لقوات النظام على مناطق في جبل التركمان في ريف اللاذقية الشمالي، وفي محافظة دمشق استشهدت مواطنة جراء سقوط عدة قذائف على مناطق في حي مساكن برزة. وفي محافظة الحسكة عثر على جثمان رجل مقتولاً قرب المشفى الوطني في مدينة القامشلي، وعليه آثار تعذيب ولا تزال ظروف مقتله مجهولة.

كما استشهد شخص جراء قصف طائرات حربية يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي على مناطق في بلدة الكرامة بريف الرقة الشرقي، كذلك استشهد شخص جراء قصف طائرات حربية يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي استهدفت مناطق بالقرب من قرية الأحوس شرق الرقة. وقضى 3 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، جراء

قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق. و7 على الأقل من قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية. وقتل ما لا يقل

عن 11 من القوات النظامية إثر اشتباكات مع تنظيم "داعش" وجبهة فتح الشام والكتائب المقاتلة والإسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة. ولقي ما لا يقل عن 16 مقاتلاً من تنظيم "الدولة الإسلامية" والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.