دبي - صوت الإمارات
يقدم القطاع السياحي في الدولة نموذجاً متفرداً في تنوع وتعدد البرامج الترفيهية والخيارات السياحية مع تناغم ومرونة عالية، تساهم في تعزيز السياحة الداخلية واستقطاب الزوار الدوليين، الأمر الذي ينعكس على سرعة انتعاش القطاع من تبعات جائحة «كورونا»، وعودة النشاط لسابق عهده، ولا سيما مع استمرار المبادرات الحكومية الداعمة للقطاع.
وقالت مصادر عاملة في القطاع السياحي لـ«البيان»: إن الإمارات نجحت في ابتكار منتجات سياحية، تناسب الجميع، بما فيها السياحة العائلية والترفيه والأعمال والحوافز والمؤتمرات والمعارض والمهرجانات، إضافة إلى تحقيقها قفزات نوعية في ما يتعلق بتوفير المنتج الخاص بالسياحة العلاجية والرياضية والسياحة البحرية، الأمر الذي يساهم في تعزيز حصة السياحة الداخلية واستقطاب المزيد من الزوار الدوليين.
لى ذلك شهدت مراكز التسوق والوجهات السياحية، خلال احتفالات عيد الأضحى في دبي ارتفاعاً ملحوظاً بمستويات إقبال الزوار والمبيعات، حيث أسهمت العروض والتخفيضات والفعاليات الترفيهية، بالتزامن مع الالتزام التام بالإجراءات الاحترازية في تعزيز ثقة الزوار وتحفيز الإقبال.
ويأتي انتعاش الإقبال على مراكز التسوق، في ظل موسم مفاجآت صيف دبي، التي تكتسب أهمية خاصة في دورة العام الحالي، والتي تشكل منصة لتسليط الضوء على دبي وجهة آمنة للزيارة وقضاء أوقات رائعة، وكذلك ليحظى قطاع التجزئة بفرصة الترحيب بالعملاء من مختلف أنحاء الإمارات، والعال
وقـــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــضًأ :
محمد بن راشد ينعى "طبيب الغلابة"
حمدان بن محمد يحث على ترسيخ العمل الجماعي بين موظفي حكومة دبي