جامعة الملك فيصل

استنطق أستاذ الأدب والنقد في قسم اللغة العربية في كلية الآداب في جامعة الملك فيصل في الأحساء الدكتور محمد بن أحمد الدوغان نحو 80 لوحة فوتوجرافية وتشكيلية متنوعة "عالمية" شعرا، وذلك بصياغة أبيات شعرية فصحى عن كل لوحة من تلك اللوحات.

وأشار الدوغان، خلال كلمته في الأصبوحة الشعرية التي حملت عنوان "أشعار من وحي الصور"، واشتملت على مجموعة من الأبيات والقصائد لتلك اللوحات في كلية الآداب الثلاثاء الماضي، إلى أنه يحبذ كتابة الشعر العمودي على اللوحات التي يشاهدها ويعجب بمضمونها.

و أوضح رئيس قسم اللغة العربية في الكلية الدكتور عبدالعزيز الخثلان، خلال كلمته في الأصبوحة، أن القسم يحرص على تقديم الفعاليات الأدبية الثقافية للاحتفاء بالشعر، لما يمثله من قيمة في الارتقاء بلغة الضاد، والحفاظ على سموها، لا سيما وهي تتعرض لحملات شتى متعددة الوسائل لكنها متحدة الهدف، وواجب أبنائها العمل على ازدهارها فهي لغة القرآن الكريم، مضيفاً أن مشاركة وحضور تلك الفعاليات يمثلان نجاحا يدفع إلى استمرارها، مبينا أن الحديث عن الشعر هو حديث عن الوجدان، وأن الشعر يلامس الوجدان، وأن الشعر يخاطب الإنسان، وأن الشعر ميدان للفكر، ولا تنشأ الأفكار إلا بالشعر وهو الحامل والدافع لها، مضيفا أن أهمية الاحتفاء بالشعر تكمن في إدراك أهل اللغة والمتخصصين وأثره في اللغة والثقافة والأدب.

وأكد مدير الأصبوحة عضو هيئة التدريس في كلية الآداب بالجامعة الدكتور عادل عثمان الهادي أن لغة الشعر لغة عالمية، وأن كثيرا من المنظمات اهتمت بالشعر، وجرى تنشيط الشعر في الكثير من المنتديات والدول من خلال الاحتفاليات العالمية باليوم العالمي للشعر، وبالأخص في المغرب العربي وتحديدا في دولة المغرب، وأن الأمة العربية عرفت الشعر وأثره منذ القدم، وجعلت الشعراء في مقدمة طبقات المجتمع، وعرف العرب قيمة الشعر، وأنه سلاح الكلمة. وأبانوا أن الكلمة الشعرية ذات المعنى، ترفع قوما وتسقط آخرين، وأن للشعر قيمة ودورا في بناء الأفراد والمجتمعات.

شعرا، وذلك بصياغة أبيات شعرية فصحى عن كل لوحة من تلك اللوحات.

وأشار الدوغان، خلال كلمته في الأصبوحة الشعرية التي حملت عنوان "أشعار من وحي الصور"، واشتملت على مجموعة من الأبيات والقصائد لتلك اللوحات في كلية الآداب الثلاثاء الماضي، إلى أنه يحبذ كتابة الشعر العمودي على اللوحات التي يشاهدها ويعجب بمضمونها.

و أوضح رئيس قسم اللغة العربية في الكلية الدكتور عبدالعزيز الخثلان، خلال كلمته في الأصبوحة، أن القسم يحرص على تقديم الفعاليات الأدبية الثقافية للاحتفاء بالشعر، لما يمثله من قيمة في الارتقاء بلغة الضاد، والحفاظ على سموها، لا سيما وهي تتعرض لحملات شتى متعددة الوسائل لكنها متحدة الهدف، وواجب أبنائها العمل على ازدهارها فهي لغة القرآن الكريم، مضيفاً أن مشاركة وحضور تلك الفعاليات يمثلان نجاحا يدفع إلى استمرارها، مبينا أن الحديث عن الشعر هو حديث عن الوجدان، وأن الشعر يلامس الوجدان، وأن الشعر يخاطب الإنسان، وأن الشعر ميدان للفكر، ولا تنشأ الأفكار إلا بالشعر وهو الحامل والدافع لها، مضيفا أن أهمية الاحتفاء بالشعر تكمن في إدراك أهل اللغة والمتخصصين وأثره في اللغة والثقافة والأدب.

وأكد مدير الأصبوحة عضو هيئة التدريس في كلية الآداب بالجامعة الدكتور عادل عثمان الهادي أن لغة الشعر لغة عالمية، وأن كثيرا من المنظمات اهتمت بالشعر، وجرى تنشيط الشعر في الكثير من المنتديات والدول من خلال الاحتفاليات العالمية باليوم العالمي للشعر، وبالأخص في المغرب العربي وتحديدا في دولة المغرب، وأن الأمة العربية عرفت الشعر وأثره منذ القدم، وجعلت الشعراء في مقدمة طبقات المجتمع، وعرف العرب قيمة الشعر، وأنه سلاح الكلمة. وأبانوا أن الكلمة الشعرية ذات المعنى، ترفع قوما وتسقط آخرين، وأن للشعر قيمة ودورا في بناء الأفراد والمجتمعات.