أصبحت الشبكات الاجتماعية اليوم جزءًا من الحياة اليومية للمغاربة، و"سامسونغ" المغرب عرفت كيف تعزز وجودها باعتبارها علامة تجارية مغربية أولى استطاعت ضم مجموعة كبيرة من المعجبين النشيطين وذلك بفضل الحملات الترويجية لمنتجاتها. وقد تمكنت "سامسونغ" من ترويج حملاتها بحرفية عالية عبر الشبكات الاجتماعية، خاصة "فيسبوك" الأداة الرئيسية للحملات الرقمية، وذلك عبر محتوى مميز يشكل دعامة للنجاح، كما تتوفر أيضا على قناتها الخاصة في "اليوتوب" وحساب على "تويتر" من أجل استخدام أكثر للشبكات الاجتماعية وكذا جذب أكبر عدد من الأشخاص. هذا و يزداد اليوم عدد المشتركين في مختلف الصفحات الاجتماعية التابعة لـ"سامسونغ"، وهو ما يشكل بالنسبة لها دعمًا حقيقيًا للتواصل من أجل تسويق منتجات جديدة وأيضا قياس رضا الزبائن المغاربة والأخذ بعين الاعتبار كل آرائهم واقتراحاتهم. وأصبحت "سامسونغ" شركة مهمة عالميًا في أصناف الهواتف النقالة، الاتصالات السلكية واللاسلكية وتكنولوجيا القرب من خلال توفير مجموعة من الابتكارات المستمرة من المنتجات التي تشمل أجهزة التلفزيون وأجهزة الهواتف النقالة والحواسيب الشخصية، والطابعات، والكاميرات، والثلاجات، ورقائق الذاكرة.