القاهرة - صوت الامارات
إذا كان لديك طفل خجول فهذا أمر جيد، لكن قد يصل الأمر ببعض الأطفال إلى حد الانغلاق على أنفسهم والخجل من التحدث أو اللعب مع الآخرين، كذلك عدم التعبير عما في داخلهم من أفراح أو الأم... فكيف يمكن التعامل مع هذه الظاهرة...
في البداية، لا تصفيه بالخجول: في مرحلة معينة يجب أن تتوقفي عن وسم طفلك بصفة الخجل وتذكير الآخرين المقربين من الأسرة بعدم وصف طفلك بهذه الصفة حتى لا يصدق بينه وبين نفسه أنه بالفعل شخصية خجولة، وتذكري أن الأطفال في هذه المرحلة يكونون أكثر ميلاً لتصديق انطباعات الآخرين عنهم ويعتبرون أن هذه الانطباعات هي الحقيقة وتعبر عن الواقع.
خطة عملية: ابدأي في وضع خطة عملية ملموسة تستطيعين من خلالها أن تحققي إنجازات يومية على صعيد تخفيف حدة الخجل لدى طفلك، ومن أمثلة ذلك أن تقرري أن يتعرف طفلك كل يوم على شخص جديد سواء كان شخصاً كبيراً في السن أو طفل صغير في سنه ومن الجنسين حتى يستطيع طفلك بصورة تدريجية أن يتخلص من الخجل الزائد.
درّبيه على الحوار: لابد أن تساعدي طفلك على تعلم كيفية الحديث وكيفية تبادل عبارات بسيطة عادية مع الشخصيات الأخرى ويجب أن تتدربي معه على هذا الأمر وتساعديه على تخفيف توتره حتى لا يشعر بنفس الرهبة التي اعتاد أن يجدها في التعامل مع الشخصيات الجديدة.
إذا كان لديك طفل خجول فهذا أمر جيد، لكن قد يصل الأمر ببعض الأطفال إلى حد الانغلاق على أنفسهم والخجل من التحدث أو اللعب مع الآخرين، كذلك عدم التعبير عما في داخلهم من أفراح أو الأم... فكيف يمكن التعامل مع هذه الظاهرة...
في البداية، لا تصفيه بالخجول: في مرحلة معينة يجب أن تتوقفي عن وسم طفلك بصفة الخجل وتذكير الآخرين المقربين من الأسرة بعدم وصف طفلك بهذه الصفة حتى لا يصدق بينه وبين نفسه أنه بالفعل شخصية خجولة، وتذكري أن الأطفال في هذه المرحلة يكونون أكثر ميلاً لتصديق انطباعات الآخرين عنهم ويعتبرون أن هذه الانطباعات هي الحقيقة وتعبر عن الواقع.
خطة عملية: ابدأي في وضع خطة عملية ملموسة تستطيعين من خلالها أن تحققي إنجازات يومية على صعيد تخفيف حدة الخجل لدى طفلك، ومن أمثلة ذلك أن تقرري أن يتعرف طفلك كل يوم على شخص جديد سواء كان شخصاً كبيراً في السن أو طفل صغير في سنه ومن الجنسين حتى يستطيع طفلك بصورة تدريجية أن يتخلص من الخجل الزائد.
درّبيه على الحوار: لابد أن تساعدي طفلك على تعلم كيفية الحديث وكيفية تبادل عبارات بسيطة عادية مع الشخصيات الأخرى ويجب أن تتدربي معه على هذا الأمر وتساعديه على تخفيف توتره حتى لا يشعر بنفس الرهبة التي اعتاد أن يجدها في التعامل مع الشخصيات الجديدة.