10 أعشاب وعلاجات طبيعية لتأخر الحمل

يحلم بإنجاب الأطفال أي زوجين حتى لو كانا لا يرغبان في ذلك في بداية حياتهما و إذا مر الوقت بدون أن يحدث الحمل سيبدأ القلق في التسرب إليهما.

و تأخر الحمل يرجع لعدة أسباب و يمكن ان تحل المشكلة بدون اللجوء إلى طبيب إذا اتبع الزوجان بعض الإرشادات و تناولا بعض الأعشاب لكن التدخل الطبي أمر لابد منه في حالات أخرى و لذلك يجب إجراء الفحوصات الطبية حتى يتأكدا من أسباب تأخر الإنجاب و يتخذا العلاج المناسب.
إليكِ فيما يلي الأعشاب التي تعالج تأخر الحمل:

- الحلبة والينسون يعملان على تنشيط الهرمونات طبيعياً مما يزيد من فرص حدوث الحمل.

- تناول خليط مطحون القرفة و الحلبة و حبة البركة و الجبن الكرافت و الماء المغلي بعد تركه منقوعاً لمدة يوم ثم تناوله في اليوم الثاني من الدورة الشهرية.

- انتظار فترة الإخصاب أي الفترة التي تكون فيها المرأة مهيأة لكي تحمل و قد أكدت الدراسات الطبية أن هذه الفترة تستمر لمدة ستة أيام بعد حدوث التبويض و يمكن تقديرها بمنتصف فترة بداية دورة الطمث إلى بداية الدورة الجديدة.

- تناولي خليطاً من عشر غرامات من الزنجبيل و الخردل و الزعتر و القرفة و القرنفل و غذاء ملكات النحل في نصف كيلو من عسل النحل ثم تناولي مقدار ملعقة من هذا الخليط بعد تناولك للوجبات الثلاث الرئيسية كل يوم لعلاج تكيسات المبايض.

- السبانخ و البقوليات تحتوي على كميات وفيرة من مادة الفولات و يشجع الأطباء تناول حمض الفوليك عند محاولة الحمل لأنه يجعل جودة الحيوانات المنوية و كميتها أعلى كما يقي من حدوث التشوهات الخلقية.

- الأغذية الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية تجعل عملية تدفق الدم إلى الرحم أعلى و تزيد من نسبة احتمال الولادة و تحمي من حدوث الولادة المبكرة و تجعل وزن الجنين أكبر.

- الأغذية الغنية بفيتامين هـ مثل الحمضيات كالبرتقال و كذلك القرنبيط تساعد على رفع الخصوبة لدى المرأة كما أوضحت عدة أبحاث تم إجراؤها على عدد من النساء يعانين من تأخر الحمل كما أن نسبة إفراز البروجيستيرون ارتفعت لديهن.

- حبوب اللقاح تزيد من كمية السائل المنوي عند الرجل.

- عصير العنب يهدئ عضلات الرحم مما يجعل فرص حدوث الحمل ترتفع.

- الحلبة و القرفة و حبة البركة يتم تناول خليط مكون من ملعقة واحدة من كل منها في كوب من الماء المغلي المحلى بعسل النحل ثاني يوم من حدوث الحيض.

- أشربي فنجاناً دافئاً من منقوع المريمية كل يوم حتى تنظم دورتكِ الشهرية مع الحرص على عدم شربها أثناء الحمل و الرضاعة لأنها تقلل من در اللبن في الثديين.