طبعات وقصات لافتة، تحمل مزيجا ذكيا بين البساطة، والكلاسيكية، ولمسة معاصرة كحلت تلك الصفتين، لتقدم الأختان تصاميم تحولت خلال فترة بسيطة إلى واحدة من أكثر القطع المطلوبة في السوق المحلية، ابتداء من تنورة الـ «توتو»، والقمصان الحريرية الكلاسيكية، والفساتين المطاطة، وانتهاء بـ«الداليا السوداء»، وقالت نورة الأهلي «لقد حاولنا تقديم مجموعة تتناسب ومختلف الأعمار والأمزجة من الإماراتيات والمهتمات بما يقدمه السوق المحلي، تتناسب واحتياجات الفتاة الإماراتية في التجمعات العائلية والصديقات، والعزائم، والعيد»، مشيرة إلى أن المجموعة تقدم ما يناسب الفتاة التي ترغب في إبراز انحناءات الجسد عبر الفساتين الضيقة، وتلك التي ترغب في أن تبدو أنثوية ورومانسية عبر الفساتين والتنانير المتوردة الربيعية، أو التي ترغب في أن تبدو لطيفة وطفولية عبر التنانير المنفوشة والألوان الزاهية، هي ببساطة مجموعة تناسب الجميع دون استثناء، على حد تعبيرها. وأضافت نورة أن علامتها التجارية تحرص دائما وليس فقط من خلال هذه المجموعة «على تقديم ما يتناسب مع احتياجاتنا كإماراتيات وخليجيات بشكل خاص، فنحن بحاجة إلى أن نبدو أنيقات ومميزات وفي الوقت ذاته دون مبالغة أوعري، وأردنا من خلال تصاميمنا أن نقدم المحافظ والأنيق في وقت واحد».