عثر فجر الإثنين، على جثة لسيدة تحمل الجنسية الروسية، بعد أن فارقت الحياة في منزلها في أحد أحياء العاصمة الموريتانية نواكشوط، في ظروف غامضة. واستبعد مصدر أمني، تحدث لـ "مصر اليوم" أن "تكون أية جهة إرهابية تقف وراء مقتل السيدة الروسية"، مرجحًا أنه "الموضوع لا يعدو كونه جريمة قتل عادية". وقال مصدر مطلع: إن أجهزة الأمن الموريتانية باشرت التحقيق في الحادث، فيما لم يتم توجيه أية تهمة لأحد حتى الأن، وقد شمل التحقيق ابنة الضحية، على اعتبار أن خلافًا قويًا نشب بينهما، - بحسب بعض المصادر - قبل أيام.