باعت امرأة بريطانية منزلها الذي تسكنه مع زوجها دون علمه، بعد أن اكتشفت خيانته أثناء قيامه برحلة عمل في أميركا، ذلك حسب مانشرته مواقع إخبارية.

ونشرت مواقع إخبارية ان الزوج عاد إلى منزله ليجد أقفال أبوابه  تغيرت بالإضافة إلى وجود ستة طلاب يقطنون المنزل، وكانت الزوجة لورا حزمت أمتعتها وغادرت بعد أن قامت ببيع المنزل.

وتمكنت لورا من بيع المنزل دون علم زوجها لأن والديها كانا اشترياه بعد أن مر الزوجان بصعوبات مالية، وعلى الفور قامت لورا بنشر إعلان على الإنترنت تعرض فيه المنزل للبيع، وسرعان ما استجاب للإعلان ستة طلاب من جامعة واريك.