دبي صوت الامارات
اختتم ستة من ضباط الشرطة الفلسطينية اليوم الجمعة، زيارة دراسية الى العاصمة الكرواتية زغرب، بحثوا فيها مع نظرائهم الكروات، كيفية تعزيز المساءلة في أقسام الشرطة المختلفة.
وناقش المشاركون في هذه الزيارة عدداً من المواضيع مثل هيكلية وزارة الداخلية والشرطة في كرواتيا، وتفويض وتنظيم ادارات المساءلة، وآلية الشكاوى، والانتهاكات والاجراءات الانضباطية، والرقابة والتفتيش.
وزار المشاركون في القسم الثاني من الرحلة أكاديمية الشرطة في زغرب، واستمعوا الى عروض توضيحية حول مدونة السلوك ومنهاج التدريب المتعلق بها، ومدونات السلوك لكافة الموظفين الحكوميين.
وصرّح رئيس بعثة الشرطة الأوروبية رودلف موجيه في هذا الصدد: "إن هذه الزيارة هي جزء من برنامج مهم لتعزيز المساءلة في الشرطة المدنية الفلسطينية من أجل مصلحة جميع الفلسطينيين.
واضاف: "من خلال الجهود الدؤوبة نحو المزيد من المساءلة، تُضفي الشرطة الفلسطينية المزيد من التحسين على مهنيتها والطريقة التي يُنظر اليها والثقة بها من قبل المواطنين".
ونظّمت بعثة الشرطة الأوروبية هذه الزيارة، والتي استمرّت خمسة أيام وشارك فيها ستة من ضباط الشرطة الفلسطينية يمثلون العديد من اداراتها، بينما موّلها برنامج الأمم المتحدة الانمائي.
اختتم ستة من ضباط الشرطة الفلسطينية اليوم الجمعة، زيارة دراسية الى العاصمة الكرواتية زغرب، بحثوا فيها مع نظرائهم الكروات، كيفية تعزيز المساءلة في أقسام الشرطة المختلفة.
وناقش المشاركون في هذه الزيارة عدداً من المواضيع مثل هيكلية وزارة الداخلية والشرطة في كرواتيا، وتفويض وتنظيم ادارات المساءلة، وآلية الشكاوى، والانتهاكات والاجراءات الانضباطية، والرقابة والتفتيش.
وزار المشاركون في القسم الثاني من الرحلة أكاديمية الشرطة في زغرب، واستمعوا الى عروض توضيحية حول مدونة السلوك ومنهاج التدريب المتعلق بها، ومدونات السلوك لكافة الموظفين الحكوميين.
وصرّح رئيس بعثة الشرطة الأوروبية رودلف موجيه في هذا الصدد: "إن هذه الزيارة هي جزء من برنامج مهم لتعزيز المساءلة في الشرطة المدنية الفلسطينية من أجل مصلحة جميع الفلسطينيين.
واضاف: "من خلال الجهود الدؤوبة نحو المزيد من المساءلة، تُضفي الشرطة الفلسطينية المزيد من التحسين على مهنيتها والطريقة التي يُنظر اليها والثقة بها من قبل المواطنين".
ونظّمت بعثة الشرطة الأوروبية هذه الزيارة، والتي استمرّت خمسة أيام وشارك فيها ستة من ضباط الشرطة الفلسطينية يمثلون العديد من اداراتها، بينما موّلها برنامج الأمم المتحدة الانمائي.