موسكو ـ واس
وافق قادة الاتحاد الأوروبي، على بحث سبل التصدي لما سماه «الدعاية الروسية فيما يتعلق بالصراع في شرق أوكرانيا، وتضليل وسائل الإعلام الروسية».
ووصلت العلاقات بين موسكو والغرب، إلى أدنى مستوياتها منذ نهاية الحرب الباردة، على خلفية ضم روسيا لشبه جزيرة القرم، وما يتردد عن دعمها للانفصاليين في شرق البلاد.
وتتهم موسكو بأنها تصحب تلك الإجراءات باستراتيجية إعلامية متلاعبة، باللغة الروسية ولغات أخرى، من أجل كسب الدعم المحلي وتبرير أهداف موسكو السياسية والعسكرية خارج حدودها.
وشدد قادة الاتحاد الأوروبي، في بيان مشترك، أمس، الخميس، على «الحاجة إلى تحدي حملة روسيا الجارية فيما يتعلق بتضليل الشعب حول الصراع في أوكرانيا»