دشنت أبو ظبي أول محطة شمسية كبيرة، لتزويد 20 ألف منزل بالطاقة، في إطار مشروع لتنويع الاقتصاد ومواكبة الطلب المتزايد على الكهرباء.  ومع أن الإمارة هي أحد أهم منتجي النفط، إذ تضخ نحو 2.65 مليون برميل يومياً، إلا أنه مثل بعض جيرانها في الخليج تستورد الغاز لتواكب حاجات سكانها المتزايدين. ويمكن أن توفر الطاقة المتجددة حلاً بديلاً.  وقال سلطان الجابر، الرئيس التنفيذي لـ ''مصدر''، شركة الطاقة المتجددة الحكومية في أبو ظبي: ''علينا أن نبدأ التفكير في نهج الطاقة المختلطة''، مضيفا أن هذا يشمل الهيدروكربونات والطاقة النووية والمتجددة.