لندن- صوت الامارات
يُعد اختيار الأثاث الخارجي المصنوع من القشِّ، والمُلوَّن بألوان أنيقة ولافتة، عند تنسيق حدائق المنازل، مع الإشارة إلى أنّ الأثاث المبين في الصور من إبداعات المصمّم عمر نقاش.
جلسة السمر
وتندرج هذه الجلسة تحت خانة تنسيق حدائق المنازل بصورة أنيقة، وهي تُحمّس على السمر، وتجمع أفراد العائلة مع الأصدقاء في جوّ مُحبَّب، بمعيَّة الشموع واللونين الكحلي والأزرق.
غرفة القبطان
تُحيل "غرفة القبطان" الناظر إليها إلى دواخل غوَّاصة تسير تحت الماء، وهي تمتاز بلونيها الأزرق والبيج، مع ملاحظة أنَّ الكنبات مصنوعة من القشّ المتشابك، الخامة التي تدخل أيضًا في تصميم الحائط المقابل وتلك الطاولة في الوسط، فضلًا عن القنديلين. وتوحي تلك المروحة الجانبيَّة ببوصلة الاتّجاهات تحت الماء.
غرفة السلام
الغرفة تتخذ اسمها من الحمامة الغرانيت البيضاء، المجسَّم الذي يظهر في الجانب المطلّ على البحر، ويتآلف مع هدوء الأمواج وراء الزجاج المكشوف. في شأن الأثاث، هو عبارة عن كنبات سكَّرية اللون "أوف وايت" ومخدَّات زرق مُطرَّزة.
سحر البرتقال
اللمسات البرتقاليّة في هذه الغرفة تنسجم للغاية مع اللون الأبيض الخاص بالأثاث، الذي يزيد بهاءه ذلك الكرسي البرتقالي "الفانتازي" من القش، والصورة الغرائبيّة على الحائط التي ترسم أشجارًا بشكل غامض.
لمسات خجولة من اللون الأصفر الذي يدلُّ على المرح، بالتناسق مع الرمادي الذي يحلُّ على قماش الكنبات
غرفة الفرح
لمسات خجولة من اللون الأصفر الذي يدلُّ على المرح، بالتناسق مع الرمادي الذي يحلُّ على قماش الكنبات، والقشّ الاصطناعي الذي صُنعت منه الكراسي والكنبة.
بجوار البحر
جلسة مريحة بجوار البحر في صورة عن تنسيق حدائق المنازل بطريقة لطيفة، وقوامها كرسيّ مع مسند، فيما يرسم القش من خلال تلك الأصص طبيعةً عفويَّة للمكان.
غرفة سلال البيادر
في هذه الغرفة، يُزين اللون البرتقالي عبر مخدَّاته وإكسسواراته الفخَّار على الطاولة الخشب الجلسة، ويطبعها بطابع قروي يشي به خصوصًا الكرسي ذو اللون القرميدي، وسلال البيادر بأعشابها، التي تحاكي الطبيعة العذراء.
ركن استراحة السباح
بساطة المكان تعطي فكرة عن تلك الدقائق، التي يمكن الاستمتاع بها مع فنجان القهوة بعد السباحة، أثناء الاسترخاء على كنبة عصريَّة مستديرة من القش المتداخل في ألوانه، وإلى جانب طاولات مستديرة، وزهريّات كبيرة تتناسب بلونها الرصاصي مع المكان.
قد يهمك أيضًا:
عودة قصر الملكة فيكتوريا إلى الحياة مجددًا بتقنية الواقع الافتراضي
رفوف بتصاميم مميّزة ومبتكرة تجدّد ديكور غرف المعيشة وتنهي الفوضى