ديكور الحمام

يمكن تجديد "ديكورات" الحمامات عبر تطبيق الخطوات الآتية، حسب مهندسة الديكور بدور بنت حمد بن سعيدان*، ما يحوّل مساحته التقليديّة إلى ما يُشبه الـ"سبا":

| يُستبدل لوح من الزجاج، بدون إطار، بستارة حوض الاستحمام التقليديّة، على أن يرتفع اللوح في الثلث الأوّل من الحوض، أي مكان رأس الـ"دش".
| تُوزّع ثلاثة أو أربعة رفوف بعرض لا يتجاوز الـ15 سنتيمترًا (حسب مساحة الجدار)، فوق المرحاض، وذلك بطريقة مُنظّمة أو عشوائيّة. وتوضع على الرفوف المذكورة، فوط الحمّام والشموع المعطّرة. ويمكن إيداع مساحة فارغة بين الرفوف المُوزّعة عشوائيًّا، بغية تثبيت لوحة مربعة أو مستطيلة حسب مساحة الفراغ.
| يُوضع صندوق يحوي مجموعة من الحصى المُلوّنة أسفل حوض الغسل، إذا كان معلّقًا بالجدار وتعلوه مرآة. وتُستخدم الإنارة المخفيّة لتسليط الضوء على الحصى الملوّنة.
| يُثبّت إطار مخفي ومزوّد بوحدات إنارة مخفيّة خلف المرآة المعلّقة على الجدار فوق حوض الغسل، وذلك حتى تتقدّم نحو الأمام.
| تُوزّع مجموعة من الصناديق فوق بعضها البعض على الجدار، إلى يمين حوض الغسل، أو توضع منصّة تحوي مجموعة من الرفوف بارتفاع المرآة، على تحمل "إكسسوارات" الحمّام والعطور وأدوات التبرج، أو تُثبّت قطعة "إكسسوار" مصنوعة من الخشب أو المعدن على شكل سلّم، وتُعلّق فوط الحمام على هذا الأخير.