القاهرة / صوت الامارات
الانفتاح على الثقافات الأخرى أصبح يشمل الكثير من الأشياء، من بينها عالم الموضة، فأصبحت كثير من النجمات تتأثر بالموضة الغربية، سواء في التصاميم وتنسيق القطع مع بعضها، وكذلك لمسة الجرأة.
واطلالات الفنانة والمخرجة الكويتية فاطمة الصفي قد تميل قليلًا إلى الذوق الغربي، مع لمسات عربية تتضح فيها هويتها وثقافتها.
فاطمة الصفي بفستان أحمر جريء
لفتنا هذه الاطلالة للفنانة فاطمة الصفي بـ فستان أحمر كلاسيكي، مطرز بالريش على الأكتاف، مع فتحة الساق الجريئة، ويُعتبر هذا الفستان من القطع التي تجمع بين النمطين الغربي والعربي، بخاصة مع التسريحة الأنيقة التي ناسبت وجهها الطويل، ونسقت معه حذاءً مدبّبًا، ليضيف لها لمسة ناعمة وكلاسيكية.
فاطمة الصفي بالجلد الأسود مع الكارديغان الفيلفت
أما هذا اللوك فقد يكون مستوحًى أكثر من الأجواء الغربية، لكنه ناسب فاطمة كثيرًا وأضاف لها طولًا، باختيارها البنطلون الجلد مع التوب الأسود من لون البنطلون نفسه، ونسقت معهما كارديغان فيلفت أزرق، مستوحًى من أجواء فتاة الأكشن والمغامرات، أنيقًا وعمليًّا بالنهار والليل.
فاطمة الصفي باطلالة حيادية باللون الأسود
لفتنا كذلك البنطلون الواسع مع التوب الأسود الرمادي والجاكيت الطويل من اطلالة فاطمة النهارية، للمسة بوهيمية تشبه اطلالات نجمات البوب، لكنها كسرت حدّته بالسنيكر الأبيض.
فاطمة الصفي بلوك كلاسيكي ولمسة كاجوال
لفتنا هذا اللوك بـ البنطلون الأسود عالي الخصر، الذي أضاف لها مظهرًا نحيفًا، مع التوب الأسود وجاكيت مفتوح كاجوال، أضافت له لمسة كاجوال مع العقد الكبير، والكعب العالي المدبب، لاطلالة قد تتحول لنهارية كاجوال بمجرد تغيير الحذاء.
فاطمة الصفي بالقفطان
هذا اللوك يُعتبر الأكثر ميلًا للذوق الشرقي، فقد اختارت فيه ارتداء الفستان القفطان، مع شال أو كارديغان بالتطاريز نفسها، وأحجار اللؤلؤ العاجي الفخمة، لاطلالة من الذوق العربي بالدرجة الأولى
قد يهمك أيضًا :