قوس قزح

تميزت مجموعة جديدة من الساعات الأنيقة والعصرية الراقية التي تفنن فيها مجموعة من المصممين العالمين ودور تصميم المجوهرات الشهيرة كـ"ديور" و"شوميت" و"جيجر" وغيرها من العلامات، بالأناقة والتميز والرقة والجمالية، لاسيما أنها حلمت في طياتها خامة جديدة أعطتها الرقة والإبداع والجمالية الساحرة التي تخطف الأنظار، وهي لمسة الألوان التي تشكل من خلالها خامة قوس قزح المميزة ببريقها وجمالية ألوانها الساحرة.

فلم يعد تصميم الساعات الراقية يقتصر فقط على توظيف خامات كلاسيكية وبسيطة عادية، إنما تجاوز ذلك ليصبح دور المصمم هو الابتكار وتوظيف مجموعة من الخامات التقليدية والعصرية ومزجها مع بعضها واعتماد مجموعة من الأفكار والخامات العصرية والحديثة لجعل التصاميم راقية وأنيقة حتى تلقى إعجاب الكثيرات، كما أن تصميم الساعات وتزيينها والتفنن في لمساتها لم يعد يكتفي فيه المصممون على الزمرد والأحجار المرصعة بطريقة كلاسيكية، وإنما الابتكارات أصبحت مميزة وجميلة تم المزج فيها بين أنواع متناقضة ومختلفة من الأحجار الكريمة التي لم نعتد يوما على رؤيتها في إحدى الساعات، والتي أصبحت موضة الآن تحقق الأناقة والتميز لهذه القطع والتي تم اعتمادها بطريقة غاية في الجمالية وتوحي بأن المصممين يملكون خيالا واسعا يمكنهم من الابتكار والتفنن في القطع .

وجاءت هذه الساعات بلمستها الراقية التي تم فيها توظيف تشكيلة الأحجار الملونة التي من خلالها استطاع المصممون أن يرسموا تلك اللوحة الفنية المشرقة بألوان قوس قزح وجمالية الابتكارات الراقية المميزة بخامتها العصرية والحديثة التي تجد النساء يبحثن عنها ويرغبن دوما في الحصول عليها، لاسيما أن هذه التصاميم التي تنوعت واختلفت أشكالها من مصمم إلى آخر تحاكي الأنثى العصرية والراغبة دوما في الحصول على أروع القطع وأجملها وتحقق لها الأناقة، لاسيما أنها مفعمة بألوانها الساحرة وتزيدها جاذبية في مختلف إطلالاتها كون هذه القطع تناسب الإطلالات والمناسبات الليلية والنهارية.