تركت النجمة العالمية ماريا كاري، (45 عامًا)، حفل مانشستر ليلة الجمعة الماضية مبتهجة محاطة برجال الأمن الخاصين بها إلى سيارتها، قبل ليلة من محطتها التالية في جولتها الغنائية في اليوم التالي
.ولفتت كاري, الأنظار إلى فستانها الذهبي المرصع بالألماس، ويُظهر جسدها الجميل، فيما عرضت مجموعة رائعة من المجوهرات منها خاتم خطوبة من وزن الـ35 قيراط، والذي أهداه لها خطيبها الملياردير جيمس باكر، و تُقدر تكلفته بـ 7.5 مليون دولار, وأبقت النجمة نفسها دافئة بسترة زرقاء كبيرة وضعتها على كتفها, وعلى الرغم من هبوط الليل منذ فترة طويلة، إرتدت النجمة الفائزة بالجرامي, زوج من النظارات السوداء الكبيرة لإعطاء عينيها قسطا من الراحة, وبدت في حالة معنوية مرتفعة، حيث كشفت عن أسنانها اللؤلؤية البيضاء أثناء ركوبها السيارة
.وكان من المقرر أن تصل المغنية إلى خشبة المسرح في الساعة 20.45، ولكنها وصلت الساعة 21.30، مما تسبب للجمهور بخيبة أمل مما دفعهم لإتخاذ وسائل الإعلام الإجتماعية للتعبير عن غضبهم, فقد نشر أحد المستخدمين: "عفوا ماريا كاري، ولكن هناك 10 آلاف شخص في ليدز في إنتظارك، هل تهتمين بالانضمام إلينا؟ #متأخرة", لكن بعض المشجعين المخلصين الذين إنبروا للدفاع عن ماريا قائلين: "من الذي إشتكى من أن ماريا قد تأخَّرت؟ إصمت فإنَّ ماريا تتجاوز الساعة ولا تسير على المعايير العادية
".وأشارت الشقراء, "ممتلئة الجسم" إلى 15 مليون متابع على انستغرام إلى أنها سوف تتأخر قليلًا, لأنها تكره أن تترك فراشها الدافئ, ولكن بدا كل شيء مغفورًا لأنها تلقت الهدايا من الزهور والدُّمى, من قِبَل جمهور مانشستر في اليوم التالي
وأشارت الشقراء, "ممتلئة الجسم" إلى 15 مليون متابع على انستغرام إلى أنها سوف تتأخر قليلًا, لأنها تكره أن تترك فراشها الدافئ, ولكن بدا كل شيء مغفورًا لأنها تلقت الهدايا من الزهور والدُّمى, من قِبَل جمهور مانشستر في اليوم التالي.