يعتقد مؤسس الشركة البرازيلية "ديس"، ديلسير سوندا، أن أي شخص يلبس قميص نيمار نجم برشلونة، هو يدعم الفساد الذي تتهم الشركة لاعب البرسا به، وما زال الجدل القانوني مستمرًا من جانب الشركة التجارية، التي اشترت 40 % من حقوق صورة اللاعب في عام 2009 ، وادعت أن هناك خطأ واحتيال في صفقة انتقاله إلى ملعب كامب نو عام 2013 قادمًا من سانتوس.

 وقال سوندا، الأربعاء، في تصريحات صحافية: "إن ارتداء قميص نيمار هو بالتأكيد دعم للفساد، لا يمكن أبدًا أن يكون قدوة لأطفالنا، نحن في وسط حالة فساد كبيرة ويجب علينا أن نعرض لأبنائنا مثالًا جيدًا"، مضيفًا "نحن لا نستطيع أن نتسامح مع الفساد، لقد خانني نيمار، من قبل والده وأمه، كان هناك حالة من الاحتيال، التي تم تنظيمها من قبله، ووالديه ونادي برشلونة، من خلال عقود مزيفة".