دبي - صوت الامارات
قال مدير فريق الشباب، عبيد هبيطة، إن وفاة المدرب الأسبق للجوارح كايو جونيو، على إثر كارثة تحطم طائرة فريق شابكوينسي البرازيلي، ووفاة 76 شخصاً كانوا على متنها، هيمنت على لقاء الشباب وحتا أول من أمس، وجاءت بمثابة الصدمة للاعبي الفريق، وأثرت سلباً في نفسيتهم، خصوصاً أن العديد منهم تربطهم ذكريات سعيدة بكايو. وكان المدرب الراحل قد درب الشباب سابقاً بين 2014 و2016، وغادر الفريق نهاية الموسم الماضي، وحل بدلاً منه، المدرب الهولندي فريد روتن.
وتابع في تصريحات صحافية: «حاولنا جاهدين إبعاد آثار الصدمة عن لاعبينا، إلا أنه يصعب حتى على لاعبين محترفين بحجم الأوزبكي حيدروف، والمالدوفي لوفانور التخلي عن مشاعرهم كونهم لعبوا تحت قيادة كايو، رغم اننا لعبنا تحت شعار الفوز لإهدائه لروح مدربنا السابق وأعضاء فريق شابكوينسي».
وأشار هبيطة إلى أن آخر اتصال بالمدرب الراحل كان قبل ثلاثة أيام من حادث الطائرة المنكوبة، حرص خلاله المدرب البرازيلي الاطمئنان على أوضاع الشباب، وقال: «عودنا دائماً كايو على الاتصال الدائم سواء عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو الهاتف للاطمئنان على أوضاع الفريق الذي تربطه به علاقة حميمية».
ولم يخفِ لوفانور، دموعه أمام الصحافيين، وقال: «توالت الأخبار السيئة عن حادث سقوط الطائرة، وحاولنا جاهدين معرفة مصير المدرب كايو الذي تربطنا به علاقة قوية لطالما اشعرنا بأنه الأخ الأكبر لنا وليس مدرباً محترفاً فحسب».
وأكمل: «لقاء حتا لم يسر بالصورة التي كنا نسعى إليها انا وزملائي في الفريق، خصوصاً أننا كنا نسعى لتحقيق انتصار نهديه لروح كايو وأعضاء فريق شابكوينسي».
وتابع في تصريحات صحافية: «حاولنا جاهدين إبعاد آثار الصدمة عن لاعبينا، إلا أنه يصعب حتى على لاعبين محترفين بحجم الأوزبكي حيدروف، والمالدوفي لوفانور التخلي عن مشاعرهم كونهم لعبوا تحت قيادة كايو، رغم اننا لعبنا تحت شعار الفوز لإهدائه لروح مدربنا السابق وأعضاء فريق شابكوينسي».
وأشار هبيطة إلى أن آخر اتصال بالمدرب الراحل كان قبل ثلاثة أيام من حادث الطائرة المنكوبة، حرص خلاله المدرب البرازيلي الاطمئنان على أوضاع الشباب، وقال: «عودنا دائماً كايو على الاتصال الدائم سواء عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو الهاتف للاطمئنان على أوضاع الفريق الذي تربطه به علاقة حميمية».
ولم يخفِ لوفانور، دموعه أمام الصحافيين، وقال: «توالت الأخبار السيئة عن حادث سقوط الطائرة، وحاولنا جاهدين معرفة مصير المدرب كايو الذي تربطنا به علاقة قوية لطالما اشعرنا بأنه الأخ الأكبر لنا وليس مدرباً محترفاً فحسب».
وأكمل: «لقاء حتا لم يسر بالصورة التي كنا نسعى إليها انا وزملائي في الفريق، خصوصاً أننا كنا نسعى لتحقيق انتصار نهديه لروح كايو وأعضاء فريق شابكوينسي».