فيس بوك

كشفت دراسة حديثة أن إعلانات فيس بوك كانت سبباً رئيسياً فى ظهور بعض الناخبين بالانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016، ووجدت الدراسة أن "الإعلانات الصغيرة المستهدفة" أسفرت عن زيادة بنسبة 10% فى الإقبال بين الناخبين الجمهوريين، مؤكدة أن هذه الظاهرة أثرت بشكل كبير على الناخبين الذين لم يحسموا أمرهم بعد.

أجريت الدراسة بعنوان "السياسة فى عصر فيس بوك: أدلة من الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016" من قبل باحثين من جامعة وارويك فى إنجلترا، وجامعة كارلوس الثالث فى إسبانيا، و ETH Zurich فى سويسرا، وأشارت إلى أن الإعلانات ذات الاستهداف المصغر زادت من احتمال أن يصوت ناخب لم يحسم قراره للرئيس "دونالد ترامب" بنسبة لا تقل عن 5%