دبي – صوت الإمارات
ستكتظ منازلنا خلال فترة وجيزة بالأجهزة المتصلة بالإنترنت، بدءاً من الثلاجات الذكية وآلات صنع القهوة وصولاً إلى دمى الباربي. وستشكّل الهواتف الذكية الطريقة الاعتياديّة والمثالية التي ستتيح للمستخدمين الولوج بسلاسة وسهولة إلى الكثير من الأجهزة، ولكن هذا الطريقة تنطوي على ثغرات تمهد الطريق أمام استغلال المعلومات ومكامن الضعف الأمني للأجهزة والهواتف الذكيّة حسب شركة إسيت.
20 مليار جهاز متوافق مع تقنيات إنترنت الأشياء بحلول 2020
62% أعرضوا عن اقتناء أجهزة إنترنت الأشياء كونها باهظة التكلفة
انخفاض الأسعار يعني تزايد الأجهزة المتصلة وتنامي أهمية إنترنت الأشياء
الافتقار إلى البنية التحتية لدعم قدرات أمن البيانات الموجهة للهواتف الذكيّة
نستعين بهواتفنا للوصول إلى الخدمات المصرفية وشراء السلع عبر الإنترنت
البيانات القابلة للاستغلال كنز ثمين بالنسبة إلى لصوص الهوية والمحتالين
المواصلات
تستمد مسيرة تطوّر قطاع إنترنت الأشياء زخماً من تطور قطاع المواصلات
تزايد استخدام السيارات المتصلة بالإنترنت والإدارة الذكية للمرور وأنظمة الدفع للنقل العام
نظام تحديد المواقع الجغرافي هدف سهل المنال لقراصنة الإنترنت
السجلات الطبية
ارتفاع كبير في أجهزة تتبع نشاط اللياقة البدنية والأجهزة الطبية
الهواتف والأجهزة تحتوي بيانات مهمّة تتعلق بصحتنا ورفاهيتنا
التصنيع
ربط التصنيع بشبكة الإنترنت لتعزيز الكفاءة وضمان الاستجابة السريعة للأخطاء
استغلال قراصنة الإنترنت لشبكات التصنيع سينتج أضراراً كبيرة
تزايد تطبيق سياسات «استخدام الأجهزة الشخصية للعمل» قد يتسبب بهوّة كبيرة
المدن
بعض البيانات التي يتم جمعها قد تكون عُرضةً لاستغلال مجرمي الإنترنت عن طريق هواتفنا
استخدام مزيد من أنظمة الحاسوب سيوسع الوصول إلى البيانات المهمة التي تجمعها تلك الأنظمة
25 جهاز استشعار قد تحتويها هواتفنا تتعلق باستخدام نظام تحديد الموقع والكاميرا والميكروفون
معظم تطبيقات الأجهزة المحمولة لا تطلب الإذن للوصول إلى أجهزة استشعار الهواتف الذكيّة
بإمكان البرمجيات الخبيثة الإصغاء سراً إلى المستخدمين وسرقة معلوماتهم الحساسة