سوائل نخاعية تتنبأ بالإصابة بالتوحد

أظهرت نتائج دراسة حديثة أن كمية زائدة من السوائل النخاعية خارج نطاق المخ والحبل الشوكي، مرتبطة باحتمالات أكبر للإصابة بالتوحد في الرضع المعرضين لخطر وراثي للإصابة بسمات التوحد.
والدراسة يطلق عليها اسم (إنفانت برين إيمدجينغ ستادي) أو"دراسة تصوير مخ الرضع".
وقال الطبيب مارك دي.شين من كلية الطب في تشابل هيل في جامعة نورث كارولاينا "هذه العلامة الحيوية في عمر ستة أشهر تزيد من احتمالات الرصد المبكر للتوحد في العام الأول من حياة الطفل قبل أن تبدأ الأعراض السلوكية في الظهور".